1. ممارسة الرياضة
هذه هي أفضل طريقة لبدء يومك. بدلاً من الاستيقاظ في وقت متأخر، من الصحي أن تستيقظي مبكراً وتؤدي بعض التمارين؛ لأنها ستكون جيدة لعقلك وجسمك. ستساعدك ممارسة الرياضة على التعامل مع القلق من المرض، وستساعد أيضاً على تعزيز نظام المناعة لديك وهو أمر ضروري للغاية لمنع خطر الإصابة بفيروسات التاجية.
2. القراءة
القراءة هي أفضل طريقة لتحسين ذاكرتك وتعاطفك. يقول الباحثون إن القراءة تجعلك تشعرين بالإيجابية تجاه كل شيء. اقرئي كتبك المفضلة أو ببساطة أي شيء تعتقدين أنه سيكون مفيداً لك. سيقلل ذلك من مستوى الإجهاد لديك ويقلل من الاكتئاب، وسيمنعك أيضاً من الأمراض التنكسية مثل الزهايمر.
3. تنظيف المنزل
إن تنظيف منزلك سيساعد على التخلص من جميع الأوساخ والمواد المسببة للحساسية والبكتيريا والفيروسات ويمنع خطر العدوى والأمراض.
4. تنظيف الحديقة
الانغماس في أنشطة الطبيعة يساعد على تحسين الحالات العقلية مثل التوتر والقلق والاكتئاب. تساعد البستنة أيضاً على تقليل مخاطر الإصابة ببعض الأمراض مثل أمراض الشريان التاجي وهشاشة العظام، بالإضافة إلى تحسين صحة الجهاز المناعي.
5. التأمل
هو شكل من أشكال التمارين العقلية التي تساعد على تعزيز الصحة العاطفية، والتحكم في القلق والتوتر، وتقليل فقدان الذاكرة المرتبط بالعمر وتحسين جهاز المناعة. يساعدك التأمل في الصباح الباكر على بدء يومك بنشاط وحماس أيضاً.
6.الأنشطة التجميلية
أثناء وجودك في المنزل ماذا عن وضع قناع وجه جديد أو القيام بباديكير أو مانيكير. جهزي ماسك الوجه في المنزل بخلط الزبادي والعسل والكركم. يمكنك أيضاً تجربة بعض أقنعة الوجه الجديدة المصنوعة من زيت شجرة الشاي أو الصبار. سيساعد ذلك على تجديد شباب بشرتك ويجعلها متوهجة.
7. تعلم لغة جديدة
هناك العديد من الفوائد المعرفية لتعلم لغة جديدة وتحسين ذاكرتك. أثناء وجودك في المنزل، تعلمي بعض اللغات الأجنبية من خلال مشاهدة مقاطع الفيديو وممارستها. سيساعد ذلك على شحذ عقلك وتحسين انتباهك. أيضاً، ستحصلين على مجموعة مهارات جديدة لإضافتها إلى سيرتك الذاتية.
8. التواصل مع العائلة
هذا هو أفضل وقت للتواصل مع الناس. بسبب الأيام الطويلة المزدحمة في حياتنا، ربما فاتنا الاتصال بأصدقائنا أو أفراد عائلتنا. لذا، استفيدي من هذا الوقت ومكالمة الفيديو أو ببساطة اتصلي بجميع أفراد عائلتك وتواصلي معهم مرة أخرى. ومع أسرتك فالجميع مشغولون للغاية في ملاحقة أحلامهم لدرجة أنهم كثيراً ما يكافحون من أجل تخصيص بعض الوقت لأفراد أسرهم. هذا هو أفضل وقت لقضاء بعض الوقت مع زوجك، أو لعب بعض ألعاب الفيديو المذهلة مع أطفالك أو رعاية والديك. حاولي أيضاً معرفة المزيد عن حياتهم ولحظاتهم السعيدة، والحزينة التي ربما فاتتهم لفترة.