الأول مرة، كل ردة فعل لتجربة جديدة تحتمل تأويلات تصحيحية أو نقد الذات للخروج بفائدة الخبرة المستقبلية، مجتمع شرقي يتناول تقاليده الأخلاقية حتى بمجال التفكير لمحاولة ما فكيف و هو بأختبار أخلاقي علني أمام العالم .!
جوهر الموضوع ليس الحديث بالتأثير الشخصي للحوادث المطروحة اطلاقأ بل بالتأثير السلبي للوباء على أخلاقية المجتمعات و إلى ما وصلت أليه التصرفات من تخلي صريح عن الإنسانية والمبادئ والقيم التي طالما تغنينا وتفاخرنا بها أمام ظواهر الشذوذ والظلم والفساد،
مثلاً؛
شكراً استاذ قاسم للمداخلة القيمة