حياتي انتي ياسيدتي
دفئ ْ قلبي بحوارمع النساء
متى تشاءُ فأنتَ كيد الخاطب
كالهواءُ وأنتَ بعيد كالسماء
والأرضُ تغضب بلون العذاب
نبغي قلبك ونسألك كماتشاءُ
وعذابنا ْ كانت نساء ُ وعتاب
في بحري تسبح َ ذاتَ اللقاء وقد هربت من أحلام الكتاب
قصيدتي لحب حدود الصفاء
تخاطب القلوب في الشباب
يا سيِّدتي هل كنتِ لي وفاء
امرأةٍ في تاريخها قبل الهروب
انا ِالآنَ أهواك ُّ ياأمرأةٍ الثناء ابتدأ عامْ كثرة الاحزان الأحباب
أنتِ امرأةٌ لم يحضرها الولاء بالطاعات ِمحارب بالأيَّامْ. والقلوب
امرأةٌ صُنعَت لي تاريخ الأجزاء
فاكهة لبسها ِّبالعرِوس للخطاب
هذي الأقلام ْكتبت بنقاء
امرأةٌ تسكن فكري كل كتاب
قبل عامين للأعوام النداء
كانت حبيبتي بثوب للعزاب
تحمل زهور في البستان الزرقاء
تحتها زاد حب والخوف وعذاب
قرار الجاهل والمجنون الصفاء
ليسه للوطن دموع شيطان العتاب
الاعناب كان لنا تجيد الإناء
قارعة الطريق عنوانها الهروب
جمعت وطرحت قبل الفجر الأهواء
استمر الصوت الجميل الطرب
مع أمرأه كانت لعصفور
الولاء
طل بالشباك مفتوح الابواب
حبيبتي طفله تبيعها للقراء
احزان قصيدتي الازدحام الكذاب
تنور من كل مكان بالإلغاء
تجري بدموع عيون العقاب
فخري شريف