قصة العازف الحزين
قصص وعبر حكاية طفل حزين جدا عزف على كمانة ليحارب اللوكيميا وامراض مجتمعة التى لم تقتل شغفة وحماسة للموسيقى رغم الالم التى كان فية ورغم التعب الفظيع التى كان بة وهو طفل صغير جدا وعمرة كان لا يتراوح اثنى عشر سنة رغم سنة الصغير جدا لكنة امتلي قلبة بالامل والارادة والحب وحب الموسيقي خاصة وهو من البرازيل وكان يعزف لاحد المقاطع الموسيقية في جنازة معلمة ايفاندرو دى سيلفا جاوا وهو التى كان يعلمة العزف على الكمان وكان على اهتمام بة جدا لانه كان الطفل فقير جدا وكان المعلم يهتم بة جدا جدا وتناولة هدة الطفل عدد من النشطاء موقع التواصل الاجتماعى صور هدة الطفل الحزين وهو بيعزف فى جنازة المعلم جادو وهو يبكى على معلمة لانة هو التى ابعدة عن الفقر والجوع وغير دلك من اثار الفقر وهو استطاع ان يكون رمزا للامل والارادة فرازو احد الاطفال التى تبنتهم منظمة افرو ريجى وهى منظمة نشطة في البرازيل منذ عام 1993، وتهتم بالبرازيليين من أصول إفريقية أمثال فرازو، وتعلمهم موسيقي الريجي والهيب هوب والصول، وتعلم فرازو في هذه المنظمة العزف على الكمان، فكان جزءً من أوركسترا المنظمة لآلات الكمان. بسبب البيئة الفقيرة التي عاش فيها فرازو فقد أصيب بأمراض عدة أقواها كان اللوكيميا والتهاب السحايا التي أصيب بها في الرابعة من عمره، لكنمرضه هذا لم يمنعه من متابعة عزفه على الكمان بكل شغف، فقد قاد فرازو الصغير أوركسترا الكمان الخاصة بمنظمة “أفروريجي” في حفلات كان الهدف منها جمع تبرعات لمرضى اللوكيميا، ومكافحة دخول الشباب البرازيلي لجماعات العصابات في البرازيل.وفي عام 2015 اجريت عملية لفرازو اثرت علية بالسلب وادت الى وفاتةوكان عمرة عن عمر يناهر الاثنى عشر عاما، توقف قلب فرازو عن النبض، لكن فرقته الكمان مازالت تستأنف عملها وتحارب من أجل مستقبل أفضل لأطفال البرازيل