ما انتهى الماضي يوما ولا انطوت صفحاته..
قد تمر أحداثه لكن صوره وأفكاره لا تمحى..
بل تصاغ حسب العصر الذي نعيشه في تلك اللحظة ليتماشى مع جيله..
وبذلك يظل الماضي دوما مرتبطا بالحاضر..
شاهدة عليه عاداتنا وموروثتنا وشرائعنا..
التي هي جزء لا يتجزأ من ماضي مضى ليعاد في الحاضر ولكن بطرق مغايرة..