وتزف الحروف عروسها... لتزدان في عيون القارئ... اي جمال لا يوصف
نبض الكلمات تشبه حلم الامس
بين أحضان دافئة.. تلامس ملامح الغد على وجل... لكنها تحترق بالنهايات... روعاتك شاعرنا الفذ
إيليتا ..
هذا الكمّ من السعادة على وَجهِي إن هو إلا حصِيلة حضوركِ
بهذهِ الطرِيقة الطيّبة ، تتركين صوت الأمهات فِي أذني ، وتشعلين شَمعةً فِي الزاوية !
ألف تحية للطفك