هل تُدرك معي يـ رماد ، أن شهقة الليل قد تؤدي لـ إبتلاع لسان الإجابة !المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمـْـْْـْــــــــآڊ
ما مِن إستفهامٍ إلا وكان آمناً حيثُ النص
لـ إتساعكَ داخلي أيها الحبيب ، كونٌ من إمتنان لاحصر له
هل تُدرك معي يـ رماد ، أن شهقة الليل قد تؤدي لـ إبتلاع لسان الإجابة !
ما مِن إستفهامٍ إلا وكان آمناً حيثُ النص
لـ إتساعكَ داخلي أيها الحبيب ، كونٌ من إمتنان لاحصر له
التكّور بـ باطن الرأس إحدى طباعي السيئة ، حيث يجمعني السؤال حَطباً
وتُشعلني ثواني الليل جمراً يغفوا على أدخنة السجائر !
كـ نافذة إتسّعت على مِصراعيكَ يـ قاسم ، لمن أوجه إمتناني أيها العذب ؟!
استطعمتُ نفسي كثيراً بعد هذا الرد ، شكراً لروحك قزومةالله ما أروعك
حمودي انت فعلا مبدع بكل شيء
كريمة الحضور كـ عادتك مخملية ، أمتناني وأكثر
سوسن ، تطاير الدُخان بـ حضوركِ نسائمُ شُكرٍ باردة !جميل جدا
محمد دمت بهذا الإبداع
عبق تحية لـ وصلك
لا تستطيع حروفي أختراق هذا الكم من المشاعر المختلفة ...
النص ممتع وعميق جدا يضج بالحب المغلف بأوراق ألحزن
لا حرمنا الله من قلمك محمد ❤
أيَحتاج الأمر منِي ان أشرح لـ الآخرين تفاصيل المَاء ؟!
سـ أخبرهم عَن إسمُكِ فقط ، آية شُكراً لـ بيارق الوجدِ هُنا
بعد دخنتها الرائعة
متلهف لأرى نارها
توقد الحروف على أنين هادئ
العظيم محمد
..
هذا النص بخور وليس دخانًا
حرف عذب مكلل بالبهاء !
..
وكأن يَقينٌ مرّ من هُنا .. يُشبه صَراحة الكَرم ، فقّار ( بل يَداك مَبسوطتان )بعد دخنتها الرائعة
متلهف لأرى نارها
توقد الحروف على أنين هادئ
العظيم محمد
لـ ضفّة قَلبك ، يَنحازُ كُلي أيها الجَمِيل ،
رد مع اقتباس