بس لا نصير مثل ايران
بس لا نصير مثل ايران
لا أحد يولد كاتباً، هذه إصابة يكتسبها في مرحلة ما.
عقلي حَجر
"ولا حُبًا كحُب الله إذا أحبَّ عبده،
اللهم حُبّك
اجيت ع وجهي اضحك
والمقابل عنده مصيبه
اويلي متت بدمي
...
يبقى الإنسان تحت تأثير صدمته، حتى تغمز له
الحياة غمزة الـ “شدعوة قابل هايّ أول مرة؟”
اهم شي الغمزه
البارحة اقاربنة مات زوجها الصبح بليل گاعدة تتعشة عادي واليوم مصبحة على فيروز وقبل شوية تسمع سيف نبيل
اعترف... اشتاق إلى أوراقي القديمة
كراستي.. قلمي.. دفتر مذكراتي
غرفتي العتيقه..كانت تسكنها فراشه تطوف حول أزهار الربيع.. تسكن الأحلام.. . تغتسل بالندى.. ما أقسى أن تنسى شعور المرح.. وما زالت قيد التنفس