كان تيساً منذُ أيامِ الدراسةْ
كان تلميذاً غبياً في علومِ البحث ِلكن ..
في علومِ الخُبْثِ بحرٌ من نجاسة
كان يهوى سرقة الإقلامِ مِنّا ...
ليس من فقر ولكن..
هو حبٌ في الخَساسة..
كان تيساً ذا قرون
وترقّى في مجالِ اللّؤم حتى
صارَ أهلاً للتياسة
ورآه ( القومُ ) ذا قرنٍ قويٍ وخبيثٍ ..
فتبنّوه ككلبٍ للحراسة
وهوَ ما يعني ( امتيازاً ) في ميادين السياسة
ثمَّ في غفلةِ شعبٍ أجلسوه ...
فوقَ كرسيِّ الرئاسة
أحمد مطر