لا تعليق فقط التنويه لولا سياسة المالكي غير المتزنة لَما أدخل المحتل الأمريكي دواعشه ، كان ينبغي أن تكون الاتفاقية مدروسة أكثر لكن أنّى لمتعجرف مثل المالكي فهم ذلك؟! على كل حال محور ايران زاد توغله بالدولة فأصبح جزء من المنظومة التي تخالف القانون علناً
ما خليت النا شي نحجي
تناولت جميع نقاط القوة والضعف
بين المحاور المتشاجرة
تواجدي هنا
لأجل التصفيق فقط
على نظرتك الثاقبة والمحنكة للأمور
بس اريد اسألك .. احنه كـ شعب عراقي شنو مصلحتنه من ايران او امريكا؟
شلون متعجرف ؟المالكي اله وزنه بجميع الدول والدليل لحد الان بعد ما طلع من الحكم يجون يكلمو المالكي سياسي محنكالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.م حسن سعيد
بس شوف شلون كل رؤساء الدول كامت تصفكله لان يعرفون حجمه شنو ومنو هو وشنو افعاله وشنو تاريخه ..
ما عرف يحل أزمة الاعتصامات بشكل ذكي ظل يهدد بالتالي تركها وصارت ارضية خصبة لنمو داعش، كعد يزايد على دماء محمد بديوي الشمري وخبص الدنيا تاليها لا عرف يحاسب الفوج الرئاسي اللي قتله ولا عرف يسلمه للقضاء، خبصنا راح احاسب حماية طارق الهاشمي والنتيجة كلاوات، جولات التراخيص واللجنة الاقتصادية ودولة حزب الدعوة العميقة اللي زادت الطين بلة فيا سياسي محنك تتكلمون عنه رحمة لوالديكم ؟
الموضوع تناول الكثير من الجزئيات التي قد تكو خافية عن بعض من يرى في إيران البعبع الأخطر على مصلحة البلد
حتى لا مجال للإضافة .. نحن هنا للمشاركة
غالبا ما يكون التقاء المصالح هو الدافع في اتفاقات الدول وتحالفاتها بغض النظر عن ما هية المصالح .. فما الضير أن تجمعنا المصالح مع دول الجوار ومنها إيران
مشكلتنا الأساسية مع إيران أنها لا تتفق مع أمريكا .. هذه مشكلة العرب وحسب
ومشكلة الإنسان العربي أنه واثق جدا من نفسه بأنه غير مُخترق من قبل الإعلام الأمريكي.
سأحاول إدراج رأي للعملاق حسنين هيكل في حديثه عن إيران والعرب.
دمت كبيراً رامي
التَدَخُل في شؤون العراق ..
سواءً من دول عربيه او اجنبيه ..
واضح لدى الجَميع ..
ولكن لو نأخذ على سَبيل المثال ..
دولتين فقط ..هُما ( ايران .. امريكا ) ..
في رأيكم .. أيهما اكثر نفوذاً في العراق ..؟؟؟
وأيهما يَفرض سياستهُ اكثر على العراق ..؟؟؟
السؤال للجميع ..
وليسَ مخصوصاً إلى صاحب الموضوع ..
الغايه من السؤال ( لمعرفة اراء الأخرين ليسَ اكثر ) ..
تحياتي للجميع ..
وشكراً للأخ رامي ع طرح الموضوع ..
طبعا الاعتصامات مجانت بوقته واللي بوقته جانت اضعف من الان عالاقل مصار مكاتل مثل هسه معرف يحاسبه شلون يصير مثلا الحساب نزلهم كلهم اعدام من الهاشمي الى حمايته الى مادون ذلك بعد شيسوي الرجال طلع من الحكم حتى تتوقف الانفجارات المتتاليه اللي كانت اسابيع داميه كولنه نتذكرهه حاربو جميع الاحزاب الشيعيه قبل السنيه تنازل حفاضا على دماء الشعب لا اكثر بعد مطلع العينتين طلع الحمايه وهربو للهاشمي برا العراق ..وطلع الامريكان وهم رجعوهه العينتين هنايه شلون مسلمه للقضاء وهم كلهم اعدام للان جابو واحد ذاك اليوم شفته ما اريد اذكر اسمه ارهابي محكوم اعدام هو حاكمه وحطو نائب شنو هذا شتسمي
المشكله محد دا يريد يعترف انو ايران دوله قويه مع العلم هم يعرفون هالشي كولش زين ايران عملتهه ساقطه الان سقطتهه امريكا محد دا يسال شلون عايشه عايشين باقتصادهم وعقلهم لان اقوياء وهالشي مخلي الدول تخاف منهم ..شلون نزلت طيارة امريكا وصنعت مثلهه راجع هالموضوع..كل دوله ضد امريكا تكرهه الشعوب ..يعني اكره ايران الاسلام واحب امريكا شي مليء بالنفاقالموضوع تناول الكثير من الجزئيات التي قد تكو خافية عن بعض من يرى في إيران البعبع الأخطر على مصلحة البلد
حتى لا مجال للإضافة .. نحن هنا للمشاركة
غالبا ما يكون التقاء المصالح هو الدافع في اتفاقات الدول وتحالفاتها بغض النظر عن ما هية المصالح .. فما الضير أن تجمعنا المصالح مع دول الجوار ومنها إيران
مشكلتنا الأساسية مع إيران أنها لا تتفق مع أمريكا .. هذه مشكلة العرب وحسب
ومشكلة الإنسان العربي أنه واثق جدا من نفسه بأنه غير مُخترق من قبل الإعلام الأمريكي.
سأحاول إدراج رأي للعملاق حسنين هيكل في حديثه عن إيران والعرب.
دمت كبيراً رامي
لو بيه حظ لو يعتقلهم ويحرك الدعوى بصفته القائد العام للقوات المسلحة لو كان يكدر بكل سهولة وبسند قانوني يقتل اللي قتلو محمد بديوي الشمري ويستند على مادة 46 عقوبات بحكم أداء الواجب، أما حماية طارق الهاشمي فما شفت أحد تقدم للقضاء ، واعتصامات الأنبار صارت سنة 2013 راجعي التاريخ زين حتى تتأكدين يا صديقتنا، أما دولة حزب الدعوة العميقة فماكو داعي للكلام عنها لحد الآن عدهم نفوذ سري يحرك عدد كبير من مؤسسات الدولة ولهسة خربطات اللجنة الاقتصادية وبلوة ميناء مبارك ما نعرف ولا راح نعرف نخلص منها، أما الاتفاقية الأمنية مع الأمريكيين فغلطة فادحة لأن بيهة كومة ثغرات ونواقص مو مال نعددهن هنا، مختصر الكلام المالكي بأول دورة اشتغل عدل بس بثاني دورة لعب بالدولة طوبة
