مذ عشرين عاما وانا يقتلني خوف، خوف احمق
الا أحدثها
ومرت الايام
وكبر أباء العشرين عام
وكبرتُ
فقالت: شاهدتك من قبل؟!
قلت لها: انا الصغير الذي وضع عجلته الهوائية
عند بابكم
وراح يضرب الارض بنعله المقصوف خلفكِ تبعتكِ
وتبعتكِ
وللان انام واحلم كشاعر بلا بيت ولا زوجة
ولارفيق
اكتب واضع كل كلماتي امام صورتكِ التي سرقتها من ملفكِ المدرسي
ولازلتِ رائعة
تكشيرات وجهكِ
وضحكاتكِ العالية
وعيناكِ التي تغمض كل النساء
إن شاهدتها؟!