ما مِن سبيلٍ عنكِ قد يُقصيني
أنتِ الهدايةُ في الهوى ويقيني
؛
كلُّ النساء ضلالةٌ وخُرافةٌ
محضُ الحقيقةِ في عيونِ خديني
؛
عرّفتُ معنى الحُب من ثغرٍ به
بردي ودفئي ثورتي وسكوني
؛
ولمحتُ درب الغانيات فلم أزل
أصبو إليكِ مقيدًا بحنيني
؛
إني رأيتُ الأسر عندكِ جنةً
هي روضتي وسعادتي وجنوني...... حبيبي
شارف الشتاء علي الانقضاء
ألم يحن شروق شمسك لتزهر ايامي وسنيني
م