"كَأيِّ عاشِقةٍ طبيعيّة
كُنتُ أتتبّعُ سخافاتِ الأبراجِ
وأُصدِّقُ كاذِباتِ الفِنجانِ
وأنتظِرُ بائِعَ الصُّحُفِ كَي أقرأَ صَفحةَ الحَظ
وأمنحُ نُقودي لقارِئةِ الكَفِّ كُلّما هَمسَت لي
(ارمي بياضك)
رُبّما كُنت لُقمةً سائِغة لبائِعي الأُمنياتِ والأحلام
لكنَّ همّي الوَحيد يومُها كانَ أَن أعلمَ
أنت لي.. أم لا!."