تلك النظره التي لم اراها في نفسي من قبل وكأني لم ارى هاتان العينين إلا الان .
تلك العيون التي تحاوطني في كل مكان ولا تتركني حتي في احلامي .
هل فقدت النظره التي كانت تلازمني مع ابتسامتي ؟ هل ضاعت إلى الابد ؟
ولاني لا استطيع ان اري نفسي مبتسمآ ولا بي اية فرحه لم اعد اري احدآ في نظري .
نظرة الاستهزاء التي لم امتلكها ابدآ صارت رفيقي الان !.
هل نظرات الناس التي المحها نظرة عطف ام استغراب علي ما انا عليه !.
تلك الابتسامات لي ولكن لا اقدر علي ان اشعر بها .
ارادو العيش في سعاده ولا اريد ان اعيشها !.
كذب وخداع يحاوط العيون ، لم تكن تلك الابتسمات حقيقيه ، لم يكن حديثهم حقيقي ؟
لما نعيش الكذب وكأنه اسلوب حياه !؟
كذبوا وقالوا هذا حق ، واوقعهم كذبهم ف عنوان هكذا تعلمنا ان نكون ..
هل الجميع يكذب !؟ ، ام ان السيئة تعم ؟
كيف اثق بهم بعد هذا ؟......
سنه لم اعرف لها معالم .
اولها موت . واخراها موت . و اوسطها موت
اين يومي من هذا النصيب الذي تمنيته في يوم من ايام عمري .
#الكذب = ذالك الوغد الذي صار في عروقنا مثل الدم .
اعرف انه لا يقول احقيقه ولا اقدر علي اتخاذ القرار المناسب .
انا ذالك العقل التائه بين الحقيقه والخيال علي ماذا ابحث وماذا اريد !
ها انا اصل إلي اخر محطة لي ألا وهيا اليأس المطلق .
كثير ما اكتب كلماتي في اوقات متقاطعه .
نعم فهي علي حسب الاحداث المتداوله معي .
هل يعقل كلامي احد غيري ام انا فقط ......!؟
م