الأخت العزيزة ايليتا
سأبقى تواقاً لما تسطره أناملكِ
اهلا بكل الأدباء والأديبات في متصفحي المتواضع
وشكر موصول للقراءة والتشجيع والتقييم
الصمت في حرم الجمال كلام
لذا اعذر فقر كلماتي
اما سيلك الجارف
مودة ياعظيم
لاأعرف كيف أصف شعوري في تلك اللحظة
بعد أن أحسست بالذنب
وأنا أتمعّن في ملامح كتلة يأسٍ وهالة حزن فظيعة..
هذا الإسلوب يـ ثامر يُكاثر البركة في الكتابة ، تكتب فـ تَبعث النور مِن كُل المَنافذ
تماماً كـ سِهامك هذهِ جاءت مُثقلة بـ كُل الأحاسِيس !
تقدير وتحية
الشعور بالافتقار يتولد فقط .. عندما نغرف من عبق زهرك وريان كلماتك
لا اعلم اين كانت هذه المشاعر ولماذا ؟
ولكنني اعلم انها قواطع تقطع الانفاس .. بجمال اخاذ ورؤية ترفة
اولاً : مشتاقيلك والحمد لله ع السلامة
وثانياً : لا تحرمنا من عطائك
كل التوفيق
نص جميل جدا
دام نبض قلمك
أخي وصديقي الرائع احمد
أحياناً تبنى النصوص من وحي خيال محض وليس بالضرورة أن تلبس ثوب الواقع وربما من مشاهد قديمة تركت أثرها في النفس
ورغم هذا وذاك فإن مايهمني ويسعدني هو انها لاقت استحسانكَ وإثرائكَ الذي أود وأرجو أن يكون في القرب دائما
ممتن كثيرا يابهي الروح لاطرائك
محبتي وباقة بنفسج
أعطيت الحاسة دوراً لتختبر لغة العيون
فحتماً سأعثر على الإجابات من خلالها
وبالرغم من حالة الصمت التي تسودهما..
الا انني أكتشفت إنها بدَت شاردةَ الشعور تماماً
وقد ألمّت بها الحيرة من كل جانب
تأملت كثيراً في محياها
...لغة العيون بحر من اسرار الطبيعه ..
قلمك متميز استاذ ثامر شكرا لك ..