في كل مكاآن عش عالمك الخاآص، اكتب ما تحب و كن ماآ تريد، لا تفرض نَفسك على ذائقة أحد، إعجاآب الأخرين بك لا يساآوي شيئًا إن لم تُعجب أنت بنفسك!”
في كل مكاآن عش عالمك الخاآص، اكتب ما تحب و كن ماآ تريد، لا تفرض نَفسك على ذائقة أحد، إعجاآب الأخرين بك لا يساآوي شيئًا إن لم تُعجب أنت بنفسك!”
لا أحد يُحِب أن يشعر بأنه ثقيل ويُعامَل بطريقة أقرب للتجاهُل، أيًا كانت مكانته ونوع العلاقة التي تربطه بك، إما أن تأتي بشكلٍ واضح أو إذهب بالوضوح ذاته، المُنتصف دائمًا مؤذٍ جدًا.”
منذ مدة لم أعاتب أحداً على شيء، ولا على قلة السؤال بي ، وأين ذهب ولِما، اشعر باللامبالاه تجاه كل شيء، لهذا أنا بخير جداً.
ليست المُشكلة دائماً في أن تخسر,مُعظم الأحيان تكُون المشكلة في أنك تُحافظ على مايؤذيك ظناً منك أن خسارته لاتُعوض.
تذكر بأن اعظم الدروس يتم تعلمها في اسوأ الاوقات ومن اسوأ الأخطاء
ثم تتحول فجأة لشخصٍ لا يعاتب أحد ، يتجنب النقاشات التي لا جدوى منها ، ينظر للراحلين عنه بهدوء ، ويستقبل الصدمات بصمتٍ مريب ، تنضج فجأة وتتساءل: من هذا الذي لا يشبهك؟
-عندما يتعلق الامر بكرامتك كن كالحياة لاترحم احد ابداً.
لم أرَ نظرات الحب الحقيقية إلا على عتبات المقابر والمستشفيات، نحن أُناسٌ لا نتذكر من نحبهم إلا في النهاية.“
حركة صغيرة تقدر توضح لك مدى أهميتك عند الشخص او مدى إنعدامية وجودك ، موقف واحد يشوه أشياء كثيره ويمحيها .
ليعرف كل من أضاع حباً ، أضاع شخصاً ،أضاع فرصة ،أضاع شيئاً ثميناً أنه ليس بعد كل مرة ،تكون هناك مرة قادمه .