عَشِقْتُ فيْها سواد اللّيلِ ينسدلُ
على الضياءِ فَجَلَّ الخالق الباري
كٲنَّما الوردةُ البيضاءُ جانسها
ندْيَ الصّباحِ فلذَّتْ منهُ ٲنظاري
حوراءُ هيفاءُ نجلاءٌ فقد مَزَجَتْ
روح القوافي فحازتْ كُلَّ ٲشعاري
هي الرَّبِيْعُ ومسْك الرِّيم في كنفي
ونبرة النَّاي في ترنيمة السَّاري
م