زبـــــيْـــــرُ الـــحــــواريّ إذْ نـــــجـــــا*
* تــصـدّى لــه الأهــــلُ بـالــعَـــتَـــبْ
وعــلّــقــهُ الــعَــمّ فـي الـحــصـــيــــرْ *
* فـمـا ارتــد إذ دُخِّــنَ الــحَـــطَـــبْ
رجــال بــــمـــا عــــاهــــدوا وفَـــــوْا *
* بـــــنَـــــذْرٍ ومـــــا أحــــدٌ كَــــــذَبْ
شِــدادٌ عــلــى الــكــافـــريــــن هُــــمْ *
* لُـــيــــوثٌ عَــــوادي وتُـــرتـــهَــــبْ
رَحـــومـــون بــالــفَــــرْد بـــيْــنَــهــمْ *
* لُـــيـــوثٌ غَـــوادي وتُــكــتـــسَــــبْ
هُــــوَ الـــحَــــقّ أبْـــلــى دُعـــــاتَـــــهُ *
* لِــدَمْــغِ الـشـيـاطـيــن كـالــشًــهُــبْ
بــنــى بــيــتـهـم عــالــيا عــلــى الْــ *
* ــمـجـرّات إخـتـرقـوا الــحُــجُـــبْ
بِـــهِــمْ أُخْـــرِجَـــتْ خــــيْــــرُ أُمّـــةٍ *
* نــجـومـاً تَـسـامَت على الـحُــقُـــبْ
يحيا التبالي