هي هاي احد التهم الي ما الها صحة
الي رهموها من اجل التسقيط
والا اني عايش بنصهم
ما شفت هيج منطق على اساس الله يتساهل
بس اذا تحلف بالعباس جذب لا يشيلك ويطبك بالكاع
اضنك متأثر بروايات مغرضة
او استندت على امور لم تراها او تعايشت معها
مودة
نحن جميعا ومن ضمننا المتكلم ليس لنا دليل واحد على كل هذا التحفظ على ما دار في خلد رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر ومابدلوا تبديلا...الحديث القدسي..
السيد الصدر كان الوحيد مع الامام الخميني قدس الله اسرارهما مع وجود الكثير من علماء الشيعه كما يدعون .كانا شمسين اشرقتا على وجه الارض بكل خير واما الادله على كلامي فأنظروا فيما أنتم فيه مختلفون والثغره التي اوجدتها النفوس الضعيفه ليست هي العله لكن ما افرزته الأيام من وكان جهلنا بهم شاهدا على مقالي ...وربما هناك اجوبه كثيره لأسئله كان الأولى ان لاتسأل
سؤال
لماذا سمح صدام المجرم المقبور للشهيد باقامة الجمعه
في كل مكان
وكل من عايش فترة المقبور صدام يعرف مدى طغيانه وجبروته في تصفية المتدينين
وبعد ان قام بقتل المراجع البروجردي والغروي وحتى السبزواري
قام صدام بتصفية الصدر
تحياتي
التعديل الأخير تم بواسطة Gameel Zubaidy ; 7/March/2020 الساعة 2:42 am
العلة مو بحقيقته ولا بحقيقة أبنه الفاصل
العلة بالي يتبع شخص ويتجرد من عقله
فقار كتبتلك بالتقيم البارحة مالي خلك اناقش من صدك
بس استفزني مقتدى البارحة من زار الأمام ويمنع غلقه وضد قرار غلقه
ومن شفت اللوكية حوله وهيج منطي مكانه هم غسلت إيدي ابانزين
محبتي
منورين غوالي
اخي هسه انطيك ادله مو دليل بس خلي اوضحلك شي الله شرع الحلال والحرام من تضرب مثل على الهواتف ونظام القياده ما ربطه بالله سبحانه وتعالى الله حلل وحرم على لسان محمد صل الله عليه واله وسلم اليوم المراجع يحكمون بارأهم وهذا الشي خطاء لان الرأي تاره يصيب وتاره يخيب وبالنسبه للو ولو ولو هاي مالت حديثك الحوزه لا اصل لها. ومن جعل الحوزه الله سبحانه وتعالى؟ الامام الحجه عجل الله فرجه نصبهم لو همه نصبو نفسهم اخي لا تاخذك العزه برايك لان الله ما ينصاب ولا ينعرف برأي. والحوزه مو هيه المنقذ مو همه الي خلوني اكتب اليوم والدوعش مو السستاني ضحه الي ضحوا ولد الخايبه الي اليوم نسوانهم واطفالهم مشرده والحوزه تنعم بالفلوس والممتلكات بالخارج الحديث طويل خلي انطيك ادله عن بدعه التقليد والاجتهاد عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال : { إياكم والتقليد ، فإنه من قلد في دينه هلك إن الله تعالى يقول :اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ فلا والله ما صلوا لهم ولا صاموا ، ولكنهم أحلوا لهم حراما، وحرموا عليهم حلالا، فقلدوهم في ذلك، فعبدوهم وهم لا يشعرون } . ( الشيخ المفيد كتاب تصحيح اعتقادات الامامية ) - وجاء عن الشيخ المفيد في تصحيح اعتقادات الإمامية : ص74 حيث قال : { ولا يصح النهي عن النظر ؛ لأن في العدول عنه المصير إلى التقليد ، والتقليد مذموم باتفاق العلماء ونص القرآن والسنة ... ولو كان التقليد صحيحاً والنظر باطلاً لم يكن التقليد لطائفة أولى من أخرى } - قال الخوئي ما نصه { ثم إن التكلم في مفهوم التقليد لا يكاد أن يترتب عليه ثمرة فقهية اللهم إلا في النذر وذلك لعدم وروده في شئ من الروايات نعم ورد في رواية الاحتجاج فأما من كان من الفقهاء صائنا لنفسه حافظا لدينه مخالفا على هواه مطيعا لأمر مولاه فللعوام أن يقلدوه إلا أنها رواية مرسلة غير قابلة للاعتماد } كتاب الاجتهاد والتقليد السيد الخوئي شرح ص 81- عن علي بن أحمد بن محمد بن عمران الدقاق، عن أبي الحسين محمد بن جعفر الأسدي،عن صالح بن أبي حماد، عن أحمد بن هلال، عن ابن أبي عمير، عن عبد المؤمن الأنصاري، قال:)قلت لأبي عبد الله )عليه السلام(: إنّ قوما يروون أنّ رسول الله )صلى الله عليه وآله( قال:اختلاف أمتي رحمة، فقال: صدقوا، فقلت: إن كان اختلافهم رحمة فاجتماعهم عذاب ؟ قال:ليس حيث تذهب وذهبوا، إنما أراد قول الله عز وجل: ﴿فَ لَوْ لا ن فََرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْ هُمْ طائِفَةٌلِيَتَ فَقَّهُوا فِي الدِّينِ ولِيُ نْذِرُوا قَ وْمَهُمْ إِذا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ﴾، فأمرهم أن ينفروا إلى رسول الله )صلى الله عليه وآله( فيتعلموا ثم يرجعوا إلى قومهم فيعلموهم، إنما أراد اختلافهم من البلدان لا اختلاف ا في دين الله، إنما الدين واحد، إنما الدين واحد) احكامهم مختلفه والامام الصادق يقول الحكم حكمان من اخطاء حكم في حكم الجاهليه. الفقه والأصول فرعان من فروع العلم فلا غرابة في الاختلاف وهل اختلف محمد ص مع علي ع ام اختلف الحسن والحسين ع ومن متى واصبح دين محمد ص يقاس ويحكم بالرأي يقول الامام علي عليه السلام لا رأي بالدين ولا قياس بالدين.
فلا تجيب وتصفطلي حجي حموك ونجحوا الثورات كل الي تسويه الحوزه هيه لمصلحته
واتحداك اذا تنطيني دليل من القران والعتره بوجوب التقليد كوجوب الصوم والصلاة