من طبيعة المرأة العاقلة حاجتها لرجل أو زوج تسند رأسها على كتفه لتشعر بالامانالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة Haidar Iraq
فما بالك بأكتاف طرية أنثوية لا تسد رمق الحاجة ..!
الزوجة بحاجة لـــ ظل زوجها و هيبته و نخوته و القوام المستديم بالكد و الحرص
لتشعر بالهيبة امام المجتمع و ليست بحاجة لأنثى اخرى تشاركها الميوع والغنج
و اشياء التأنيث الاخرى ..
الشذوذ الجنسي اصبح ضاهرة طبيعية في المجتمع المترعرع بظل انتشار وتقليد ثقافة الغرب
السائدة الان وبتحشيد سياسي و منظمات مجتمعية معروفة و علناً بدون قيد في ظل ظروف
التحرر المنشود بشعار و اهداف تلك المنظمات ..
لكن .. ان تظلم المرأة بتحديد مصيرها بتلك التفاهات ( برأي البعض ) وتقبلها الامر الواقع
بدواعي ( القسمة ) هذه هي الجريمة الانسانية المتعطشة لثورة نسائية بحته و انتفاضة ملحة
لكبح جماح التدهور الاخلاقي ..
صيحة حوائية منطقية .. نريد رجولتكم ...!
من طبيعة المرأة العاقلة حاجتها لرجل أو زوج تسند رأسها على كتفه لتشعر بالامان
فما بالك بأكتاف طرية أنثوية لا تسد رمق الحاجة ..!
الزوجة بحاجة لـــ ظل زوجها و هيبته و نخوته و القوام المستديم بالكد و الحرص
لتشعر بالهيبة امام المجتمع و ليست بحاجة لأنثى اخرى تشاركها الميوع والغنج
و اشياء التأنيث الاخرى ..
المقصود هو العلة و الضرر و اتصور قاضي التمييز استند على احدى فقرات المادة 43 من قانون الاحوال
اذا وجدت بعد العقد ان زوجها مبتلى بعلة لا يمكن معا معاشرته بلا ضرر
و العلة هنا بموضوع القصور والتقصير من الزوج بالعلاقة الزوجية الجسدية و حتى الروحانية و مثلما فهمت
من السبب كان شذوذ مطلق و بدلالة شهود اثبات
تعمدت ما اتعمق بالسبب الحقيقي لأدبية الحوار .. شذوذ بعمق (18+)
الزوجة الصالحة و المحافظة على كينونة العلاقة الزوجية على استعداد للتضحية بكثير من الامور
ان كانت بصفات الزوج المتعنت او غلظ التعامل اللفظي بل حتى لدرجة تحمل الضرب او الأهانة
بأعتبارها معاملة طارئة او اسلوب همجي يذهب مع العشرة والوقت و مواقف الحياة المتقلبة
لكن أن يصل الأمر لفقدان الرجولة بشكلها العام ( القوام ) هنا يكمن الخطر , انحراف وانحلال
العائلة سيكون ناتج مضمون من منطلق ( اذ كان رب البيت بالدف ناقرُ ..الخ )
ممكن تكييفها على هذه الفقرة اذا كان التشبه بالنساء الى حد كبير جداً يسبب مشاكل بالحياة الزوجية وربما يؤثر على العلاقة الجنسية بينهما، اذا كان هذا السبب فقطعاً لو كنت قاضياً لحكمت مثل ما حكمت المحكمة وأيّدته التمييزالمقصود هو العلة و الضرر و اتصور قاضي التمييز استند على احدى فقرات المادة 43 من قانون الاحوال
اذا وجدت بعد العقد ان زوجها مبتلى بعلة لا يمكن معا معاشرته بلا ضرر
و العلة هنا بموضوع القصور والتقصير من الزوج بالعلاقة الزوجية الجسدية و حتى الروحانية و مثلما فهمت
من السبب كان شذوذ مطلق و بدلالة شهود اثبات
نفس هذا القرار تقريباً.. تفريق للضرر بسبب "تبرج الزوج كالنساء"
طبعاً من حق الزوجة طلب التفريق لان الزوج شاذ عن" قاعدة الرجال" باعتباره يميل للتصرفات النسائية.. وقد تخلى عن رجولته، فلاغرابة بالقرار..
تعجبني مثل هذي القرارات..
الامر القضائي بعد اكتساب الدرجة القطعية يفرق بين الزوجين بالقوةيمكن بحالة تصير زوج ميقبل يطلك فيمكن تروح لقاضي بهالسبب علمود تطلكاعتقد
و ما يكدر الزوج حتى أستئناف القرار ..يعني يطلك غصباً ما عليه
اذا على المكياج بسيطة , كماليات الاصيل موجودة ويجي ياخذ بلاشالزوجة طلبت الطلاق لان شاركها بالمكياج مالتها وخلصة
أله و لزوجته
رد مع اقتباس
