كتبت سيلڤيا بلاث إلى تيد هيوز :
” أحبّك ، وهذا ببساطة يقتلني ”..
هل تشعر رسائل الانتحار بالذنب
كونها لم تستطع انقاذ كاتبها ؟!
- زينب اركان
راحوا الطيبين
اما بعد ....
أنها رواسب الطفولة
سـلام ياخير امة..
صباحكم راحة بال
صار سنين بهل الحال عايش بلحلم اني
وانتم بحالي ماتدرون بعدكم حيل اذاني ياهلي
تصبحون ع خير
أنهوا علاقاتكم بسلام من دون فعل
شيء قبيح الأيام التي جمعتكم
معاً وتلك الذكريات ،
كونوا لطفاء ومسالمين
حتى النهاية !
عليك أن تتعايش مع فكرة أنك قابل للترك
وقابل للنسيان، في كل مره تظن أنك ثمين لدى أحدهم .