مُتكسد بِروحي أنتَ كـَ تكسد الغيوم الحمضية وسط السماء ،يخنقني تكسدك الحمضي بِروحي ولا يقتلني وليته يفعل ،لعلي أرتاح بعدها في هذا الفناء .. فروحي ماتت بعد كُل هذا العناء والتخبط ،،
متكسد بروحي كـ تكسد الغيوم الحمضية
يخنقني التكسد ولا يقتلني وليت فعل ،لعلي أفنى لأرتاح .. أصبحت أكثر هشاشة وتشي باللامبالاة ،،
كنت أظنك مُختلف ،نعم مُختلف فقد كنت أكثر إحترافاً في إوجاعي ،لم يقترب أحد مني كـ قربك ، لم يتجرأ أحد الا أنت أنا سمحت لك بالإقتراب بي لتخذلني . .لتكون وصمة عار على كل الرجل .. فقدت إيماني بك ..
أوجعتني ،خذلتني ،هجرتني ،كم كان هين عليك ترك قلب أحبك ،أكان هين عليك ،أم أن قلبك مصنوع من حجر .. كيف لقلبي بعدك أن يفرح فقد أفسدت بساتين الفرح في داخلي لتصبح صحاري قاحلة ..
بلقيس