من سوء الحظ أن المدرسةو طيلة ستة عشر عاما لم تعلمني كيف تنتشل أنثى
من حزنها ؟
كيف تنقذ امرأة من قبضة الحزن ؟
كيف تحرسها من كل ألم دخيل ؟
لم تعلمني كيف أحمي امرأة
من برد الحياة و همجية الأرق بكل وسيلة ممكنة ،
لهذا من السهل أن أخون الوطن
أو أتركه عرضة للغزاة ،
صدقيني... !
أنا سيء التصرف في هذا
كثيرا
لم أتعلم ذلك إطلاقا
و كل قصور أو إخفاق و فشل
هو نتاج جهدي الذاتي الغبي
نوعا ما ..
م