أليراع هو القصب في اللغة،
او القصب الذي يتخذ منه الأقلام.
وروي ان أول ما خلق الله اليراع، ثم خلق من اليراع القلم.
ويُقَلَّم اليراع كما تقلم الأظافر، ليغمس في المداد
وهو تلك المادة السوداء التي تسمى الحبر للكتابة،
ويوضع في دواة التي يقال لها أيضاً الرقيم والنون
قال الشاعر حافظ ابراهيم
حَطَمْتَ اليَراعَ فلا تَعْجَبي وعِفْتُ البَيانَ فلا تَعْتُبي وكمْ فيكِ يا مَصرُ مِنْ كاتبٍ أَقالَ اليَراعَ ولمْ يَكتُبِ