الطب يوافق جينات كل شخص
ويجري تصميم أدوية جديدة لعلاج الطفرات الوراثية الفريدة.
فمثلا طفل في حالة صحية ميؤوس منها، وليس له علاج، قد يتغير الأمر مستقبلا، وذلك بفضل فئات جديدة من الأدوية التي يمكن تكييفها مع جينات الشخص من أجل إصلاح وراثي.