..,ْ~ تـــآهت .,جراحي., بتفاصيلي.,الأليمه ..
’ورسى قاربي .,على .,سآحل,’
.الأشجان الموجعه,.,
واتحفني القمر باشعاعٍ.منه,بالي.
,لأكمل رحلت احزآني,.
بين اموآج الكوون .,الرحيب
وتسآمرت بآخر لحظآتي ..,ْ~
مع نجمة.اليل,المشعه,,
لكنهآ., ابت ان ترافقني.
,بطيآت زماني.,العاثر,’
فسرت بقطعٍ من الليل الداكن.
وبالقلب..نزفٌ.,وآهن.,
,ومــآ كان خليلي., سوى.,الأوجاع.
,تحتضنها..ريــاح .,الــغدر,,’...
و بين حناياها
زغبٌ.,للطآئر الجريح..
تلك الريــآح.,آبت الا ان تكفنني.,برمسي
فلا يبقى لي ذكرا به أمسي ,,,ْ~
ولاحتى بعثرت من حرفي..
تلكــ.,همسآت طآئرٍ.,جريــح.,ْ~
.يشتآآق.,لترنيمة الحيــآه..
.يبحر بعيوون المــآضي,بذكرآه الجميـله.,فتحتضنه الأشواق لستعادتها
.فتعتصر قلبه الصغير.,آهآت.وآهآآت...
آآهٍ..لبعد.المســآر.,فقد...أع ْيآ ريشتي..ْ~
..ومـآزآلت., تـــنزف...ْ~
ومآزل..يختنق النبض.,
بين أضلعي الكسيره,’,,’ْ~
..ولــِ همسي., بقييه.,’لكنــهآ
,اِندثرت بشوآطئ ,,.~ ْالنسيــآن
بلحظتي هذه..,بعثرت الجرآح.,
لآمست آلجروووح