هاتي يديك فهذا الليل أعياني
أضاعني في شتاتي ثم أبكاني
مدي يديك أعيديني كأغنية
على شفاهك اني كدت أنساني
هاتي يديك فهذا الليل أعياني
أضاعني في شتاتي ثم أبكاني
مدي يديك أعيديني كأغنية
على شفاهك اني كدت أنساني
كل شيء ساكت ...وغارق في النوم .
...،
كل المتاعب والعذابات والآلآم ،
غائبة تحت الغسق
الأصدقاء حظ ونصيب ..
يختارهم اللّٰه لك :
إما درساً ..
أو سنداً مدا العمر ..
مزاجي رمادي اللون ؛
لا ابيض ولا اسود، هكذا في المنتصف، لا اعرف ماذا اريد او ماذا انتظر،يتخبط قلبي وراسي باستمرار، واشعر بان هذا المكان ليس لي، واني لا انتمي لأي شي هنا وبأني غير مرئي على الإطلاق .
أما مظاهرنا وصورنا فنحن لم نختر ذلك ولحكمة ما مُنح كل منا نصيبه من الجمال لكننا لسنا هذه الملامح ولا هذه الأجساد، نحن الشعور الذي نتركه في الآخرين وهذا هو المكيال •
أعرف حدودي جيدًا فلا أتخطاها،أعرف متى يجب علي أن أتحدث ومتى أصمت،متى أتواجد في مكان ما ومتى علي أن أغادره ،متى أكون في هذه العلاقة ومتى أنسحب منها بكل هدوء، أعرف جيدا كل هذا ولا أحتاج لتنبيهات خارجية بأي شكل من الأشكال.
وداعاً سنَلتِقي فَي جهّنِم ،،
سلمت اناملك ..موفقه
جانت ثيابي علي غربه ...
كبل جيتك ومستاحش من عيوني ،..
ينقل للقسم الامثل
سطور مع نفسي