دَع يداك تمسك وجهي وتعجنهُ كيفما تشاء ! كم كان يلزمُني من الوقت حتى لا اغرق فيك ؟ وكم كان يلزمُك من الوقت حتى تُحدث كارثة كونية وتزرع على سطح كوكبي زهرة اخرى ؟
دَع يداك تمسك وجهي وتعجنهُ كيفما تشاء ! كم كان يلزمُني من الوقت حتى لا اغرق فيك ؟ وكم كان يلزمُك من الوقت حتى تُحدث كارثة كونية وتزرع على سطح كوكبي زهرة اخرى ؟
يِّنِقِلَ أّلَى أّلَقَِّسمَ أّلَأّنَِّسبِ
وحيدًا .. اجلس في غرفتي افتت قلبي للنمل
لايهمُّ السبب الذي نبكي من أجله ،فقد كانت قلوبنا تمتلئ بالأحزان لدرجة أن أي شيءٍ يكفي ليكونَ سبباً”
كلما حاصرها الحزن كشرنقة
تفننت في أن تخرج للآخرين فراشة مكتملة الألوان !”
يا طعم ...
ياليلة من ليل البنفسج ....
يا حزن ..
يا مامش بمامش
طبع كلبي على طباعك ذهب
“كُلّ زفيرٍ يُذكّرني . .
كمْ من الأشياءِ عليّ أن أطردها من حياتي”
هل تذكرنا المرايا حين نغيب عنها؟؟؟”
― عدنان الصائغ
“طافَ أصقاعَ العالم
لكنه لمْ يصل
.. إلى نفسهِ”
“أطرقُ باباً
أفتحهُ
لا أبصر إلا نفسي باباً
أفتحهُ
أدخلُ
لا شيء سوى بابٍ آخر
يا ربي
كمْ باباً يفصلني عني”