اني كلت عليك المحقق كونان
لانو كلت راح اكتب ورقة جنائية ماعرف ايش
هسه اريد نقاش بخصوص الموضوع ماكو كل اللي جاي تكتبوه عباره عن دردشة بين بنات اثنين حول مقتدى الصدر
السيد مقتدى الصدر قائد عراقي نقي
يكفي انه دافع وحمى المناطق حين لم تكن هناك حكومة وجيش
حين كان يصول ويجول تنظيم القاعدة الارهابي .
لم يقف بوجه هذا التنظيم المجرم
غير جيش الامام المهدي ( عن بغداد اتحدث )
الينكر جميل مقتدى واتباعه عليه مراجعة مبادءه .
يكفي سماحته هو لم يأتي على الدبابات الامريكية
ويكفيه فخرا كل اتباعه من الناس البسطاء وليست لهم اجندات خارجية
او يأتمر هو واتباعه بأجندات خارجية
كحال جميع رجال السياسة الحاليين
اني بأستطاعتي الرد على الردود التي اساءت لسماحته
بنفس الاسلوب الغير حضاري
ولكن استذكر قول قائدي مقتدى الصدر
كونو كالشجر . ترمى بالحجر
فتعطي اطيب الثمر .
واذا تماديتم في تجاوزاتكم وانتقاصاتكم فلا يلومني احد
والقوانين تنص على عدم التجاوز على الرموز
اخوكم فقار الصدري
حسب معرفتي البسيطه من مجالس العزاء التي تقام في منازلهم السادة لم أجد يوما طعم برائحة العراق
دوما هناك نكهة أخرى مستوردة
حتى في محبتهم لأهل البيت ع
لم أجد بينهم من يقنعني بأنه يحمل على عاتقه حماية الناس البسيطه
التي تترفع نساءهم عن إدخالهم لمجالسهم... هذا وضع بسيط
السيد الله يهدي.. مجرد صورة كما ذكرت سابقا... هناك من يتلاعب به وبذكاء وحنكة... التحليل النفسي لشخصية سيد مقتدى... انسان فاقد للحماية مدجج بفكرة واحدة
( ملك على صعاليك) هناك الكثير من شخصيات الراشدة تتبنى افكاره
ليس محبة به لكن لدعم فكرة ازدياد الانشقاق في الصف الشيعي...
من نهاية.. بيت الحكيم وبيت ال الصدر.. هم عوائل متمازجة فيما بينها ومصالحهم مشتركة
الضحيةالشعب.. ولكي يتغير حال العراق يبدأ بأهله..
بغداد ابسط مثال.. اغلب أهله الأصليين طلعوا لجوء للخارج أو سكنوا تركيا والشمال لم يتبقى سوى الشيء البسيط.. اليوم الثورة لها حس وطني لكن يقف وراءه مئات الأصوات اللا وطنية لتشتت فكرة الوطن... اسفة على الإطالة
لكن من عشرتي ويه هالناس منذ الطفولة وليومنا هذا لم أجد من بينهم من يستحق أن انحنى احتراما لإنجازاته... كأنهم مستعدين لحرق البلاد في أي لحظة ولكن لا يملكون دقيقه للإصلاح والبناء