وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ
إن المؤمن يمشي وعينهُ على السماء، فالنظر إلى السماء من موجبات
انشراح الصدر
.. إذا ضاقت الدنيا بالإنسان فلينظر إلى السماء، هذهِ السماء المادية!.. الذي رفع هذهِ السموات، وخلق الشمس والقمر، هل عاجز عن رعاية الإنسان في مسألته؟.
. أينَ التراب وأينَ رب الأرباب؟...