عنبرنه ، وگف للصيف
گله الموسم إتغير
كل اكتوبر ، وتشرين
اطگ بكل جسر عنبر
وركض منجل حچيهم غاد
يسلبنه الوطن والدم
وگلنه الخبزه بدويه
بس بنار طين تفوح
للدخان ، مانهتم
گطعو مايهم ، بالخوف
بس رادو يچوونه
ورددنه عشگ اخضر
فوگ التدمع إعيونه
وتحديناهم يطلعون هويات
ووگفنه أعلام ، سلميه ، وجناسينه
وخضر، وعليوي، صاحب، دوح
مابيهن ابو فلانه، ولا فلتان، لا مدسوس لا جيران
عراقية ملح تنزار، هذن كلهن اسامينه
وام إحميد ، ام عبود، ام عباس
مابيهن الست فلتان ، حجيتنه أم علان
وگفن وگفت الناطور
هاي اسماء عُربيه ، يخجلن من محاچينه
وإحديثاتنه الحلوات
بالحُمره ، ومكاحلهن
رسمن للوطن غايه
هذيچ التكنس الشارع، هاي التمسح التربان
ذيچ تعالج الطايح
هذنْ لبسن الغيره إشماغ
هذنِ من الحِسِن آيه
عراقيتنا فوگ الليل
ترسم للسمه الثوره
وصوت العنبر الصدگي
يوصل للشهم عطره
العلم ينحط عله الگمره
م