ماذا يتبادر إلى ذهنك عند النظر إلى هذه الصورة؟
بطوله الذي يبلغ 6 أمتار وعضته التي تصل قوتها إلى 18 ألف نيوتن يتزعم القرش الأبيض الكبير المفترسات البحرية باستثناء حوت "الأوركا" القاتل.
ماذا يتبادر إلى ذهنك عند النظر إلى هذه الصورة؟
بطوله الذي يبلغ 6 أمتار وعضته التي تصل قوتها إلى 18 ألف نيوتن يتزعم القرش الأبيض الكبير المفترسات البحرية باستثناء حوت "الأوركا" القاتل.
قطعة من حجر السبج الكريم او ما يعرف ب أوبيسيديان قوس قزح .. وهو حجر بركانى أسود لامع وعندما يحتوى على بعض الشوائب يكتسب منها الوان قوس المطر الجميلة ..
استخدم العرب القدماء مسحوق حجر السبج بعد حرقه وغسله وذلك للاكتحال بهذا المسحوق لإزالة الغشاوة عن العين ولزيادة درجة حدة البصر. ويستعمل الآن هذا الحجر في صناعة المرايا والأواني والخرز والخواتم والحلي والمجوهرات والأقنعة والأسلحة كما تصنع منه السكاكين والخناجر ورؤوس الرماح والشفرات الحادة من الأجزاء القاطعة لهذا الحجر. وتعد الولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك وغواتيمالا والإكوادور وروسيا أهم مصادر المجوهرات المصنوعة من حجر السبج.
والسبج، وهو زجاجٌ بركاني ينشأ بشكل طبيعي، مادةٌ ملساء وقاسية تصبح عندما تنكسر أشد حدةً من مبضع الجراحة ما يجعلها مادةً خاماً مطلوبةً جداً لصناعة الأدوات الحجرية .
موضوع جميل جداً ..
هذا الشخص يزرع الماريجوانا على سطح بيته ، و من سعادته ببداية نجاح مشروعه قام بتصوير نفسه و نشرها على الفيسبوك مما دفع قوات مكافحة المخدرات للذهاب إليه و الإصرار على جعل الصورة جماعية قبل الذهاب به إلى السجن
شركة ألمانية صغيرة اسمها DELO صنعت أقوى صمغ في العالم، الشركة دخلت موسوعة جينيس للأرقام القياسية خلال رفعها شاحنة وزنها 17.5 طن باستخدام المادة لمسافة متر ولمدة ساعة كاملة.
وقد وضعت 3 جرامات فقط من المادة في كل عجل من الشاحنة لرفعها.
ونجحت في اختبار قوة المادة الصمغية.
صورة مقربة جدا لعين ذبابة الفاكهة .. الجزء الذهبي يمثل شبكية العين والجزء الأخضر على يمين الصورة هو مخ الذبابة.
تأمل دقة الخلق وسبح الخالق .
إن الحكايات غير المعروفة حول هذه الصورة التي التقطت عام 1936 لأم مهاجرة رفقة أطفالها إلى كاليفورنيا، والتي تدعى (فلورنس أوينز)، تتضمن حقيقة أنها كانت تبلغ من العمر 32 عامًا فقط عندما تم التقاط صورتها، إلا أن ملامح وجهها كانت توحي بأنها أكبر بكثير من سنها جراء ما عانته كمهاجرة من قسوة العيش وسوء التغذية، وقالت (تومسون)، التي تنمتي لقبيلة الـ(شيروكي) من الأمريكيين الأصليين، لاحقا أنها شعرت بأنه قد تم استغلالها حين التقاط تلك الصورة وأنها تشعر بالعار بسببها.
يكمن الجانب المشرق في القصة في أن الانتشار الواسع للصورة جعل الحكومة تقوم بإرسال 20.000 رطلاً من الطعام إلى مخيم المهاجرين.
تمثل هذه الصورة بالفعل جنودا أمريكيين وهم يرفعون أول علم لبلادهم فوق جبل (سوريباشي) في اليابان بعد أن استولوا عليه خلال معركة (إيو جيما) في 23 شباط/فبراير 1945، ومع ذلك فإن هذه النسخة من الأحداث تحجب الحقيقة الفعلية لما حدث وقتها.
لم يكن ذلك العلم فعلا الأول الذي يرفع فوق ذلك التل في ذلك اليوم، بل كان الثاني، بالإضافة إلى كون رفع العلم لم يكن حقيقة علامة تدل على نهاية المعركة التاريخية التي دارت أحداثها في المكان، والتي استمرت لمدة شهر آخر وحصدت أرواح ثلاثة من الرجال الذين يقفون في الصورة خلال الأيام القليلة التي تلت الصورة.