حيل تقهر ومن اقرب ناس لهاالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاص الاثر
"روكستان" بنت سورية عمرها 18 سنة
"روكستان" تعرضت للاغتصاب من 3 اشخاص ، وبدل ما اهلها يحاولون ان يخففوا من المأساة التي تعيشها ، قامو بمحاربتها وحاولوا انهم يقتلوها ، وكانت الام هى العقل المدبر لهذا بمساعدة الوالد والاخوات
"روكستان" طلبت اللجوء لــ "ألمانيا" ، وبعدما الحكومة الالمانية وافقت على طلبها قدمو لها مكان تسكن فيه ، وبدأت "روكستان" تعمل كمترجمة ، بعدما أتقنت اللغة الالمانية ، وبدات تتأقلم مع المجتمع الجديد التي تعيش فيه ، عرّفت بقصتها كاتب مشهور اسمه "مارك كروغر" ، وبدا يساعدها وكتب قصتها فى بعض الصحف والجرائد الالمانية
عندما اهلها عرفوا مكانها طلبوا ايضاً اللجوء لــ "ألمانيا" ، وبدأ ابوها واخواتها يفتشوا عنها فى كل مكان ، وعندما استطاعو ان يصلو اليها ، حاولوا يقنعوها ان القصة انتهت ويجب ان ترجع تعيش معهم ، ويبدأوا حياتهم من جديد
وعندما البنت وافقت وذهبت للعيش مع اهلها وبعد ايام قليلة قاموا بقتلها ودفنوها فى حديقة البيت ، التي يعيشوا فيها ، وهرب الاب والاخوات
اغتصبوها فى "سوريا" وغسلت عائلتها شرفها ، بدمها المهدور فى "المانيا" !!
عين الجمل عن قُرب
أفلا ينظرون إلى الإبلِ كيف خُلِقَت ..
صور مخلوق "شيطان البحر الوردي" النادر للغاية تم اكتشافه مؤخرا..
حدث في الصين..
عائلة ذهبت للمطار كي تسافر مع اولادهم ( بنت و ولد) الظاهرين في الصورة ،
الأم لاحظت أن اولادها ارتفعت حرارتهم والحرارة غير عادية ، تركتهم في قاعة الإنتظار في المطار و ركبت الطائرة مع زوجها بعد أن ظنا أنهما أصيبا بفيروس كورونا...
أمن المطار لاحظ الأولاد وحدهم لساعات ،
و عند مراجعة كاميرات المراقبة تبين أن والديهما قد تركاهما وهربا ، فقاموا بعمل تحاليل لهم فلم يجدوا أي أثر للفيروس فقط ارتفاع في درجة الحرارة عادية !! .. فأرسلوهما في طائرة أخرى للالتحاق بوالديهم ...!!!
بيع سمكة تونة عملاقة ذات زعنفة زرقاء بـ1.8 مليون دولار في أول مزادات العام 2020، في سوق تويوسو للأسماك، في العاصمة اليابانية..
باغودا التنين والنمر في تايوان .. والباغودا هو المبنى الديني الذي تمارس فيه طقوس الديانة البوذية، وبات لاحقاً يعبر عن الحضارة المعمارية لمنطقة شرق آسيا..
وتجد أسماءهم على فيسبوك :
"قاهر الضباع " ، "أمير الظلام" .. و "رجل المهام الصعبة"!!
زهور الاوركيد العبقرية ..
يقول والدها في اول يوم دراسي لها انها رفضت الذهاب الى المدرسة خوفا من ان يناديها زملائها باسم "دبدوبة".
التنمر لا يضحك يا صديقي!!
