التقطت هذه الصورة لمريض الإيدز (ديفيد كيربي) حين كان يحتضر محاطاً بأفراد عائلته في أحد المشافي في ولاية (أوهايو) الأمريكية في بداية سنة 1990، غيرت هذه الصورة الفكرة المثيرة للجدل والمحيطة بالمرض بأكملها، فقد أضفت طابعاً إنسانياً على المريض وجعلته يبدو كضحية بدل تلك النظرة السلبية التي كان يوجهها المجتمع لضحايا هذا المرض.
شاهد أكثر من مليار شخص لحضات (ديفد) الأخيرة وتعاطف الجميع معه، لكن في الوقت الذي تظهر فيه هذه الصورة أن والدي (كيربي) يقومان بمواسات ابنهما، فقد كانا نوعاً ما السبب في مرضه بعد أن رفضاه تماماً عندما علما بمثليته الجنسية قبل عدة سنوات، مما جعله يفر إلى كاليفورنيا حيث أصيب بالمرض.
صاحبة هذا البيت سيدة نرويجية متقاعدة اسمها إنغر غاروس عندها بالحديقة أشجار تفاح مزروعة من سنة 1854 وتعتقد أنه ليس من الذوق أن تجمع المحصول وتبيعه على محلات الفاكهة لأنها منافذ خاصة بالفلاح وأصحاب المزارع لذلك جمعت التفاح وقسمته كل كيلو بكيس نايلون وتعلقه على سياج الحديقة مجاناً، كما في الصورة تقول إنغر بأن السعادة تغمرها لأنها كل ساعة أو ساعتين تقوم بتعليق ٣٠ كيس تفاح وتجد بأن المارة ياخذوهن..
الحمد لله انها مو عربية
صداقة استثنائية بين النعامه بيا والفيل جوتتو في دار رعاية للحيوانات اليتيمة في نيروبي .. لقد تربيا معا منذ الصغر حتى اصبحا أكثر من عائلة..
الله يثخن لبنهم
لقطة جميلة لجزيرة تيندولمور إحدى جزر فارو شمال المحيط الأطلسي..
يتمتع بلد جزر فارو بالحكم الذاتي ويتبع إدارياً لمملكة الدنمارك، تشكل الجزر أرخبيلاً على بعد 320 كيلومتراً شمال غربي اسكتلندا وفي منتصف المسافة تقريباً بين النرويج وآيسلندا..
جهاز اسمه Pigg-O-Stat يستخدم لالتقاط صور الأشعة السينية للأطفال حيث يتم حشر الطفل داخل أنبوب بلاستيكي وإبقائه ثابتاً دون حركة .
ليست فوتوشوب.. انها سحلية السوط الصفراء أو السحلية الأفعى. وهى نوع من السحالى تقطن استراليا .الأغرب من انها تشبه أفعى لها ذراعين هو طريقة تكاثر تلك السحالى.
هذة السحالى عبارة عن جنس واحد فقط "أناث" قادرة على وضع البيض الذي ينتج سحالى طبق الأصل من الأمهات.
الأغرب من ذلك أن تلك الإناث تقوم بتبديل دورها من أنثي إلى ذكر كل اسبوعين لتساعد الأخريات على التبويض..
التقطت هذه الصورة في 4 أيول/سبتمبر 1957 في (ليتل روك) في ولاية (أركانساس) الأمريكية، والتي تظهر الفتاة (إليزابيث إيكفورد) وهي تتجاهل صرخات فتاة أخرى تدعى (هازل بريان) بينما كانت الأولى تحاول أن تصبح واحدة من أوائل الطلاب السود الذين يلتحقون بمدرسة أمريكية جميع طلابها من البيض. أصبحت الصورة رمزا للنضال من أجل الحقوق المدنية، بينما أصبح وجه (بريان) رمزا للكراهية لا مثيل له.
ومع ذلك تجدر الإشارة إلى أن (براين) قد عكست موقفها تمامًا في وقت لاحق، ودخلت في العمل الاجتماعي الذي يهتم بالشباب السود في (ليتل روك)، حتى أنها أصبحت هي و(إيكفورد) صديقتين في السنوات اللاحقة، حيث اكتشفتا هوايات مشتركة بينهما مثل حضور ندوات حول العلاقات العرقية معاً.
ساءت بعدها العلاقة في النهاية بعد أن اعتقدت (إيكفورد) أن (براين) لم تتحمل المسؤولية الكاملة عن الحادث الذي وثق في الصورة وأثر في حياة كليهما.
شاطئ هونداى في بوسان بكوريا الجنوبية ..
هذا هو المعنى الحقيقي للزحام ..