هنا

[Laraa]

مرحبًا أصدقائي ..

سأتجاوز المقدمات و أدخل في صلب الموضوع
تخيلوا ...
تخيلوا لو تم تطبيق جميع حدود و شرائع الله
لنذكر ما يحضرنا و نترك الباقي ربما تسعفنا اجاباتكم بها
قطع يد السارق
جلد أو رجم الزانية والزاني
حد الردة
عدم الاختلاط
تغليف النساء ومنعهن من العمل
اعادة فتح اسواق العبيد والجواري
زواج القاصرات وملحقاته !
الغزوات والسبي
وهنالك بعض الحدود اضافتها بعض المذاهب مثل
معاقبة تارك الصلاة وشارب الخمر و الشذوذ منع الموسيقى والفنون بصورة عامة ..الخ

كل ما ذكر اعلاه يمكن دعمه بايات من القران مع التفاسير و احاديث للنبي و الائمة
بحسب المصادر المعتمدة للمذاهب وجميعها لديها مؤيدون وان لم يكن هنالك اجماع
وبضغطة زر بإمكانكم الرجوع اليها ولكن حتى لا يكون الموضوع مطولًا ارتأيت عدم ادراجها

نحن وفي هذا العصر المتسارع في التقدم و في اختلاف المفاهيم واتساعها
كيف ستكون الحياة لو طبقت و اعتمدت هذه الحدود والشرائع ؟

[Suzana]

شكرا لارا متابعة وسيكون لي عودة لاحقا

[Mohammed K.F]

طبعا احنة - واتكلم عن نفسي اولا - مو أهل للافتاء او ان يكون لي رأي مقابل الشرع ، طالما اني مسلم اتبع تعاليم هذا الدين.
لكن جوابا على السؤال اكيد سيكون اضطراب بالمجتمع الذي سيكون مجتمعا داعشيا لو تم تطبيق الاحكام المذكورة. فلا اعتقد ان في زماننا من هو مؤهل لاقامة هذه الحدود..فاقامتها يحتاج الى اجتهاد لايجاد اي مخرج للحيلوله دون اقامتها.
وحتى في بداية تشريع هذه الاحكام لم يتم تطبيقها الا ما ندر.
خلاصة رأيي هذه الاحكام غير قابلة للتطبيق في مجتماعتنا.

[Secluded]

مُتـابعه …

[د. حسن سعيد]

في ظرف غياب الإمام الجامع للشرائط -الذي هو الإمام المهدي ابن الإمام الحسن العسكري عند الشيعة- لا يمكن تطبيق الحدود وإلا سيتحول المجتمع إلى مدعشة -اسم مكان مشتق من داعش- لأن مهما بلغ المراجع الحاليون من علم ودقة في الاجتهاد لن يصلو الى ربع ما يملكه المعصوم، لذلك ستضطرب الدولة وتتداعى أركانها، أما سوق النخاسة وبيع العبيد فهذا أصلاً محرم حتى المعصوم لن يعمل به حين ظهوره، تحياتي.

[الياسمين]

قطع يد السارق وقتل القاتل و الجلد والرجم هي حدود الله و لو اقيم شرع الله وحدوده كما أمرسبحانه لأمن الانسان على نفسه وماله وعرضه
فالعضو الفاسد يجب بتره والتخلص منه
اما الاختلاط وعدم عمل المرأة والعبيد والجواري كلها عادات اجتماعية كانت سائدة في القرون الماضية وكل عصر و طبيعته ولا دخل لها بالدين الاسلام

[Laraa]

شكرا لارا متابعة وسيكون لي عودة لاحقا

بالانتظار

[Laraa]

طبعا احنة - واتكلم عن نفسي اولا - مو أهل للافتاء او ان يكون لي رأي مقابل الشرع ، طالما اني مسلم اتبع تعاليم هذا الدين.
لكن جوابا على السؤال اكيد سيكون اضطراب بالمجتمع الذي سيكون مجتمعا داعشيا لو تم تطبيق الاحكام المذكورة. فلا اعتقد ان في زماننا من هو مؤهل لاقامة هذه الحدود..فاقامتها يحتاج الى اجتهاد لايجاد اي مخرج للحيلوله دون اقامتها.
وحتى في بداية تشريع هذه الاحكام لم يتم تطبيقها الا ما ندر.
خلاصة رأيي هذه الاحكام غير قابلة للتطبيق في مجتماعتنا.

معنى كلامك ان ماجاء به القران غير صالح لكل الازمنة
" للحيلولة دون اقامتها " عبارة مثيرة

انرت

[Laraa]

مُتـابعه …

يسعدني

[Laraa]

في ظرف غياب الإمام الجامع للشرائط -الذي هو الإمام المهدي ابن الإمام الحسن العسكري عند الشيعة- لا يمكن تطبيق الحدود وإلا سيتحول المجتمع إلى مدعشة -اسم مكان مشتق من داعش- لأن مهما بلغ المراجع الحاليون من علم ودقة في الاجتهاد لن يصلو الى ربع ما يملكه المعصوم، لذلك ستضطرب الدولة وتتداعى أركانها، أما سوق النخاسة وبيع العبيد فهذا أصلاً محرم حتى المعصوم لن يعمل به حين ظهوره، تحياتي.

يعني حدود مع وقف التنفيذ !
لكن الله عندما وضع الحدود والشرائع لم يحدد من سيطبقها

اما عن النخاسة و بيع العبيد فهي موجودة ولكن تم حصرها بسبايا الحروب
الا ان كان مذهبكم غير مذهبهم ، لكن برأيي أيً كان المذهب فبالنتيجة متبعيه مسلمون
وبالتالي فهو ناتج عن اسلام ومسلمون اذنْ هو موجود

اسعدني حضوركم