هناك من واأم بين قصة الخلق البابلية (إنوما إيليش) بقصةالخلق في سفر التكوين.
وقام بعض الكتاب بإرجاع قصة استير إلى جذور بابلية.
كما يظهر ال عاليون أيضا في قصة بلعام في الأعدادوفي ترنيم موسى في سفر التثنية 32.8. تشير النصوص الماسورتية إلى:
«عندما قسم العليون (أليو) ميراث الأمم ، انه فصل أبناء الرجل (أدم) ، وضع حدود الناس وفقا لعدد من أبناء إسرائيل.»
وبدلا من "أبناء إسرائيل"، تستعمل السبعينية اليونانية للعهد القديم،[المرجو التوضيح] مصطلح "ملائكة الله، و في عدد قليل من الأيات يستعمل (أبناء الله). إن نسخة مخطوطات البحر الميت عن هذه القصة تشير إلى أن هناك في الواقع 70 أبنا لألعليون إرسالهم ليحكموا 70 أمة ف الأرض. الفكرة ان 70 دولة يحكمها احد أبناء إلوهيم (أبناء الله)، موجودة أيضا في النصوص الأوغاريتية. يشير نقش أرسلان طاش إلى أن لكل واحد من أبناء ال عاليون الـ70 عهدا مع تابعيهم من البشر. وهكذا، يترجم كروسان[من؟]
«قام الأبدي بإعطاء عهد لنا. قدم وعد لنا. ،كل أبناء إيل ومجموعة المقدسين لهم عهد مع السماء والأرض.»