مُقتبس
وگربت شفتك لشفتي "وگتلك اهلي !
خوفيتك "
لچن انته ماجزت !
أخبروهم أننا وصلنا .. وصلنا الى الأعماق
ولم نجد سوى مجاعه .. وحروب لا متناهية
وانها حربٌ خاسرة ...
فهنيئاً لهُم ( وأن كيدهُم لا يعنينا )
فأننا تركنا الأبواب مفتوحةٌ لهم على مصرعيها
فالينهبوا ما شائوا
قصصنا لا تكشفُ الا
حينما نندثر ..
تفضحُ اسباب دموعنا ..
وقبح ظنون الناس ..
مُضحك ان تُعاد الحكايا مرات عدة ..
واكون انا في ذات الشخصية رُغماً عني !
الكتابة قبرٌ مفتوح ، بإمكان الجميع أن يشاهدوا تفاصيل موتك يوميًا.
-لقائلها
في الخامسة صباحاً ..
أتمنى لو أننا لم نتعرف ابداً وبقينا غُرباء
ما اجملك غريباً ..
ما أجملني غريباً .
كلانا نرد بطرق سطحية ولا نفهم ماهية حياة بعضنا
لا تعرف مدى وجعي منك
ولا أعي حقيقة شخصك ..
تعيشُ صراعاتك وحيدا من دون التأثير عَليّ ..
واعيش احزاني التي لا تحتويك
"وحيدا"
في ما بين سطور حكايتي ذكريات كُتار
يأس گُبن هروب مواجهة ضعف وانتصار ..
بتعرف لما بدك ما عاد تصحى ..
وبتختفي كُلياً وكأنك ما كنت موجود ؟
هلق شعوري هيك !
بتعرف لما بدك ترحل وما عاد ترجع
شيء بيشبه الموت ؟
بيوجع بس بيريح
مش قادر .. وحاسس مو بس الطرق مسكره
وانما انا من جواتي مسكر
..
چنت أعرف اليوجعني والمحتاجه ..
هسه حاير حتى بهذني ..