المشكلة الرئيسية التي تطفوا على السطح
ان الكثير ممن يدعون الى ضرورة مراجعة وتنقيح ماوصل الينا من موروث تاريخي يتأرجح فيه الصح والخطأ كلا الطرفين من انصار التغير
تغير مفاهيم واصول واحينا تتعدا الى ترك حتى النصوص التي جائت بها عدالة السماء
بحجة انها محرفة او وضعت بيد وضاعين
والمشكلة الكبيرة ان كل فريق متمسك بمفاهيمه والتغير بجب ان يكون في الطرف الاخر وكل ملة تعتبر تأريخها ناصع البياض والسواد والخراب في الجانب الثاني
وكل فريق لديه حزمة من الاسانيد تعضد قوله ولا يفرط بما وجد عليه آبائه ولو كلفه ذلك روحه ومستعد خوض الحروب والنضال حتى الممات لنصر مروثه الذي لايحتمل الخطأ ....
كيف نخلص من هذه الجدلية.