طَلبْتُ وصَالَ مَن أهْوى وَلَكِنْتَمَنًّعَ وَصلهُ رغْمَ اشتِيَاقِي
وكَم رامَ الوِصَال فَجئتُ شَوقاً
عَلَى عَجَلٍ كَأنِّي فِي سِبَاقِ
طَلبْتُ وصَالَ مَن أهْوى وَلَكِنْتَمَنًّعَ وَصلهُ رغْمَ اشتِيَاقِي
وكَم رامَ الوِصَال فَجئتُ شَوقاً
عَلَى عَجَلٍ كَأنِّي فِي سِبَاقِ
جَاوِر من يشبهك.. شَاوِر من يحبكواياكَ وصُحبةَ اللئيم.. فإنّ الفضلَ معهُ عَقيم
واتخذْ من الطيبين خلاّن.. يُجاوزكَ الاحسانَ بِالاحسان
قد كان في قلبي إليكَ مودّةً لكنّ جفوكَ قد تجاوزَ حدّه
فأردتَ أن أنسى وحبّك ردّني
يا سالبًا منّي فؤاديَ، رُدّه! .
الجذعُ حنَّ إليكَ يا خيرَ الورى ؛كيف النفوسُ إليكَ لا تشتاقُ ؟
صلَّى عليكَ اللهُ ما لاحتْ لنا ؛
شمسٌ و ما اهتزتْ بها أوراقُ.
•• زَهرَةَ البَهَاءِ !
مَالِي أرَى خُبزَ وَجهكِ يَابِسًا !
لَقَد نَمَتِ الطَّحَالِبُ فَوقَ حُزنِكِ؛ فَصَدِئَت إرَادَتُكِ المُصِرَّةُ عَلَى العَمَلِ !
:
• هَيَّا ودِّعِي أحزَانَكِ !
• ودِّعِي هُمُومَكِ !
• وامسحِي دُمُوعكِ !
• واستَبشِري بِالحَيَاةِ الطَيِّبَة !
:
اقتلع من حياتك من تهون عليه عشرتك الطويلة من يسترخص مشاعرك ولا يعرف قيمتك من يستلذ في تعكير مزاجك واحباطك
لا تندم على صمتك إطلاقًا فنحنُ نخسر الآخرين دائمًا بسبب حديثنا الزائد ، وليس لصمتنا الزائد !
كمً نِتـمنِى أنِ نِعود لَلَوراء فقط لَ نِعٌآنِقُ أشُـخِـآصّـآ لَمً يِخِـبرونا
بموعد رحيلهم
هاتي يديكِ لكي أقبِّل عطرَها أخشى غدًا أن لا يكون لقاء
هاتي يديك لكي أحقق ثروتي
فبدون وصلكِ كلنا فقراء
أرنو إليكَ.. وروحي مَسَّها أرَقُ، والقلبُ مِن لوعةِ الأشواقِ مُحتَرِقُ