بذراعين وقلبٍ وفمِكيف لا أبلغُ حدّ القلم!
هذهِ أحلامُنا
لو أنها أسرعت في الركض لم ننقسمِ!
وهُنا .. ماذا هُنا ؟! باديةٌ
ورياحٌ .. واغترابٌ .. وظمي !
و تفاصيل تغشتها يد
من فراق طائش محتدمِ.
بذراعين وقلبٍ وفمِكيف لا أبلغُ حدّ القلم!
هذهِ أحلامُنا
لو أنها أسرعت في الركض لم ننقسمِ!
وهُنا .. ماذا هُنا ؟! باديةٌ
ورياحٌ .. واغترابٌ .. وظمي !
و تفاصيل تغشتها يد
من فراق طائش محتدمِ.
لا تجعل شيئاً يكدر ويعكر مزاجك،الحياة ليـست صعـبـة ولا سهلة، هي فقط بحاجة لإنـسان واعي، يقظ لما حوله ، يتعامل بحنكة مع مـجـريـات الحـيـاة....
ذاك الذي لا يجرؤ على تحمل ملامسة الأشواك يجب أن لا يشتهي الورد.؛ ..
وفي لحظة إنفجآر قلبه إعترف قآئلاً : عشت وحيدآ بقدر مآ قيل لي بإنني صديق عظيم ، وحبيب لآ يكرر ، وأخ لآ يعوض ، وإبن لآ مثيل له …
حينما يتعقّب الآخرون مساري ، مثل زهرة دوار ِ الشمس ، فهذا يعني ، أنني كائنٌ مضيء
عثرات الحياة ليست ضدك، بل هي لأجلك؛ لتعي ما هي الحياة، لتفهم مواقف لم تكن تفهمها، لترى أشياء لم تكن تراها...
لا تجعل الدُنيا تسرق منك هذه الخمس: لحظة الصفاء مع ربك
البر مع والديك
الحُب لعائلتك
الإحسان لمن حولك
الإخلاص في عملك
أكره سوء الفهم الناتج عن محادثة إلكترونية، ينقصها أن ترى عين الطرف الآخر ونبرة صوته وملامح وجهه لتدرك حالته ومزاجه قبل أن تصدر حكمك ...
سلام على الذين لا تبدلهم حياة ، ولا تفرقهم طرق ، ولا تغيرهم ظروف ! ..
كن مؤدباً في حُزنك ،،حامداً في دمعتك، أنيقاً في ألمك..
فَآلحُزن كما الفرح هدية من ربّ العباد، سيمكث قليلاً ويعود إلى ربه حاملاً معه تفاصيل صبرك.."