نقتبس أوجاعهم قبل أفراحهم لـنعزف بها أحرف الغُرباء بين الأنيين والضحك ، بين الصمت والبوح ، .... وكل ذلك يكتب لأجل غرباء المنفى قد تُجسده فتاة ، طفل ، شاب ، شيخ ،أم ، كل ذلك الشخصيات لا يهم ، الأهم أن الأحرف أستطاعت أن تُحرك مالم تُحركهُ تلك الصرخات بنا .. عذراً فـ لا تقرأ أحرفي إن خشيت الحزن على نفسك ...
للصديقه ..بلقيس