لا اقبل لن اعتكز الارض رغم خفة جسدي
وثقل الروح تثنيني
ضربت بكفي الملكوم كل قرطاسي...
تناثر السطر
ذاك مجنون مصطفى صادق الرافعي
وهذه جريمة اجاثا كرستي
وهذا بطل قرية نجيب محفوظ
وتلك برصان الجاحظ ....
دواتي مماتي
اشق زيق يراعي
مقامات الاخوين ما اسعفتني بنوطةٍ
وما الضرير طه يرويني ...
ايا غابر الدهور رويدا
رقعتي بالية لاتحتمل جور المعلقات
فلست عنترة من قوم عبس
وما انا طرفة العبد ....
من وحي قلمي.