مدرسة دون استيقاظ مبكر
مدرسة حكومية في إنجلترا تفتح أبوابها للطلاب في العاشرة صباحًا، متأخرةً عن بقية المدارس «العادية».
بعد عامين من تسليط الضوء على التجربة، لم يكن التحسن مقصورًا على الجانب الأكاديمي فحسب، بل ظهر تحسن لافت في الحالة الصحية للطلاب ككل، فانخفضت معدلات الأمراض إلى أقل من النصف، ما شجع مدارس أخرى على إحلال ثقافة تأجيل الجرس الأول وتمديد ساعات النوم لفترة أطول، لتأثيرها المباشر في استقرار الصحة النفسية والبدنية والعقلية للأطفال والمراهقين.