أفضل الأماكن السياحية في باريس
افضل الاماكن السياحية في باريس
قصر فوج
ساحة الكونكورد
شارع "موفتار"
"بوا دو بولون"
بوتس شومونت بارك
يُطلق على باريس، العاصمة الفرنسيَّة، ألقاب كثيرة مثل: "مدينة الحب" و "مدينة الأنوار"، وهي من المراكز الرائدة عالميًّا في مجالات الأعمال والأزياء والترفيه والفن والثقافة.
وتُعرف باريس أيضًا بأنَّها "عاصمة الموضة". في الآتي، نظرة إلى افضل الاماكن السياحية في باريس.
نظرة إلى أفضل الأماكن السياحية في باريس
"بوتس شومون بارك"
يقع متنزَّه Buttes Chaumont Park في المنطقة الشماليَّة الشرقيَّة بباريس، وهو واحد من أكبر متنزهات باريس. يسمح هذا الموقع بالوصول إلى أماكن أخرى جذَّابة في المدينة، ومنها حيّ مونمارتر. تزخر الحديقة بالكهوف والشلالات لذا فهي تعد الخيار المثالي لتمضية الوقع مع العائلة والأصدقاء.
يمكن زيارة المتنزَّه، يوميًّا، من السابعة صباحًا حتَّى الثامنة مساءً، علمًا أن الدخول مجاني.
ساحة الكونكورد
تم إنشاء هذا المربع المثير للإعجاب بين 1755 و1775 من قبل المهندس المعماري للملك لويس الخامس عشر، وهو يقع في قلب باريس. تعد ساحة Place de la Concorde بأبعادها الساحرة واحدة من أكثر الساحات جاذبية في المدينة. وهي كانت مسرحًا للعديد من الأحداث التاريخيَّة الرئيسة، بما في ذلك إعدام الملك لويس السادس عشر.
توفِّر الساحة مناظر خلَّابة للطريق نحو قوس النصر، ومتحف اللوفر، وكذلك إلى مادلين وقصر بوربون.
ساحة الكونكورد تقاطع مزدحم، وللوصول إلى الساحة، يمكن للسائح المشي من متحف اللوفر عبر "حديقة دو تويليري" أو شارع ريفولي .
"بوا دو بولون"
تنقل "غابة بولونيا" زائر باريس من ضوضاء المدينة وصخبها إلى بقعة تجعله ينعم بالسكينة فيها. كانت المنطقة يومًا مكانًا لصيد ملوك فرنسا، ولكنها أصبحت وجهة رئيسة لأولئك الذين يرغبون في الاسترخاء غربي باريس. وفي الغابة، يحلو ركوب القارب.
شارع "موفتار"
هو ممرٌّ مرصوفٌ بالحصى، ويضيق في أعلى التل إلى "بلاس دي لا كونترسكارب"، ولا يزال يحتفظ بمظهر القرون الوسطى. في أسفل شارع "موفتار"، تتعدَّد الأماكن المناسبة لتناول الفطور، بالإضافة إلى توافر متاجر الخضراوات والفواكه والمخابز الممتازة ومتاجر بيع الجبن.
قصر "فوج"
يعدّ القصر الميدان الأكثر قدمًا المخطط له في باريس، ويقع في منطقة لو ماريه، ويمتد بين الخط الفاصل بين الدائرتين الثالثة والرابعة في باريس. لقد كان ميدانًا عصريًّا ومكلفًا للعيش فيه خلال القرنين السابع عشر والثامن عشر، وكان أحد الأسباب الرئيسة لطبيعة لو ماريه العصرية للنبلاء الباريسيين.
رد مع اقتباس
