أنهـــى صلاتــــه وإتجــــه نحوهــــا ,,,,
فــجلس بجانبهـــا و مســك يــدهــا ,,,,
...
وبـدء بـتفــرقــة أصــابعهـــا وهــو يتمتــــم ,,,,
فسألتـــه زوجتـــه: مــاذا تقــول ﺣﺑﯾﺑــــي ؟ ,,,,
أجابهــــا: لقد أنتهيت لتــوي من الصــــلاة ,,,,
فأردٺ أن أسبح على يديك لتشاركيني الجزاء ,,,,
علنـــــــا نــدخـــل بــــــه الجنــــة ســويـــــا ..