أنا أعتقد بأن الشعب لم يقاتل بعد لينتصر أويهزم هو مازال يبحث عن أسلحته الضائعه في نفايات الطائفيه والتمزق بأسم العرق أو الدين والجهل فحين يجدها قطعا سينتصر لأن حيلة أعداءه ستدفن في المزابل
شكرا حيدر تقديم جيد للموضوع أحييك
أنا أعتقد بأن الشعب لم يقاتل بعد لينتصر أويهزم هو مازال يبحث عن أسلحته الضائعه في نفايات الطائفيه والتمزق بأسم العرق أو الدين والجهل فحين يجدها قطعا سينتصر لأن حيلة أعداءه ستدفن في المزابل
شكرا حيدر تقديم جيد للموضوع أحييك
لم نقرأ في التاريخ عبر الزمن ..
اجرم وأغبى ممن يحكمون العراق اليوم من سياسيين ورجال دين ..
الذين باعوا الوطن والشرف والحميه وانسانية الإنسان بثمنٍ بَخس ..
يُعادل غباؤهم في السياسه والدين ..
وقلة معرفتهم بإدارة الدوله .. وشغفهم بحب المال والسلطه ..
ولكن كما تَفضلت ..
الشعب يبحث عن اسلحتهه الضائعه في نفايات الطائفيه والتمزق بإسم العرق أو الدين ..
إن شاء الله سَوفَ يَنتَصر ..
والرحمه والخلود للشُهداء الأبرار الميامين ..
___
حياك الله ..
شكراً جزيلاً لك ..
التعديل الأخير تم بواسطة Haidar Iraq ; 4/February/2020 الساعة 9:04 am
بالفونت العريض صار تشريب مو تشرين، المظاهرات خرجت تطالب بإصلاح لكن العفوية الزائدة وانعدام التنظيم سمح للأحزاب باختراقها وتحويل مسارها، الطامة الكبرى عدم وجود مطالب محددة متفق عليها بين المتظاهرين في كل المحافظات وعدم خروج بعض المحافظات أضعف التظاهرات، نحتاج الى وقت طويل كي نتعلم ثقافة التظاهر وأساليبه الستراتيجية والمناورات، هذا كله فضلاً عن القمع الحكومي فوق المفرط وتعمُّد تجاهل مطالب المتظاهرين التي أكثرها بسيطة لا تحتاج إلى عصا موسى كما صدع رؤوسنا عادل عبد المهدي المجنون وبرلمانه الأهوج