النتائج 1 إلى 2 من 2
الموضوع:

رحــلة إلـى حــافة أخطــر كــوارث القــرن ! – تقــرير مُصوّر

الزوار من محركات البحث: 59 المشاهدات : 538 الردود: 1
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: October-2013
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 83,427 المواضيع: 80,111
    التقييم: 20796
    مزاجي: الحمد لله
    موبايلي: samsung j 7
    آخر نشاط: منذ 3 ساعات

    رحــلة إلـى حــافة أخطــر كــوارث القــرن ! – تقــرير مُصوّر

    رحــلة إلـى حــافة أخطــر كــوارث القــرن ! – تقــرير مُصوّر



    صَيْــحَات لَا تَجِد مَنْ يَسْمَعُهَــا .. وَمُؤْتَــمَرَاتٌ عَلَى اِسْتِحْيَـاء.. وَقـَرَارَاتٌ تَبْحَثُ عَنْ مَنْ يُنَفِّذُهَــا..، أَصْــوَاتٌ تَعْلُو بِاسْتِمْرَار ، تُنَادِي بِضَرُورَة الاِهْتِمَــامَ بِمُسْتـَقْبَل مَجْهُول يَتَّجِهُ إِلَى حَــافَّةِ الاِنْهِيَــار..!
    بطــل اليوم .. نجم ساطع فى فضاء الكوارث المـُـنتظرة .. يحمل بين يديــه وصفة سحرية تُمكِنه ببساطة من تدوين سلسلة كبيرة من الحوادث . تصنع فى نهايتهـا مستقبل غريب عن ماضى قريب هو حاضرنا الآن .. !
    ظاهرة الاحتباس الحرارى .. ملف ” مُـعقد ” لمع مؤخراً بشكل أكثر اهتماماً .. بعد أن انتبه العالم أخيراً انه خطر حقيقى وشيـك لا يبتعد عنا كثيراً.. لهذا فكرت ان نبـادر نحن بـالإقتراب منه أكثــر وأكثـر .. نغوص داخل سجلات هذا اللغز الكبيـر .. نستعرض القصة بشكل مختلف .. نحضر الحلول .. ونتوقع مستقبــل يجزم الجميع انه ” كارثة ” أقرب إليــنا مما تتخيل !

    مفهوم الاحتباس الحرارى بين دور البطولة وقفص الاتهام ..!
    قبل أن ندخل فى تفاصيل أكثر .. أحببت أن أسلط الضوء على نقطة محورية فى حديثنا اليوم ، بخصوص” مفهوم ” الاحتباس الحرارى الذى أصبح الآن الوجه الآخر من عملة ” الرعـب ” نظراً لما يمثلة من تهديد للحاضر و المستقبـل ..
    ولكن.. بعد القليل من البحث وجدت أن هناك فرصة لا بأس بها لتغيير هذا المفهوم مع ضرورة إظهار دوره ” البطولى ” التاريخي منذ بدء الخليقة وحتى يومنــا هذا ..
    الكرة الأرضية كما نعلم يحيط بها خمس طبقات تحمل اسم ” التروبوسفير و الستراتـوسـفير – الميزوسفير – الثيرموسفير و الاكسوسفير” ..( وهناك دراسات تضم الطبقة الأخيرة مع الثرموسفير ليصبح عددهم أربعة ) ، على أى حال هذه الأسماء تكــوّن ما يسمى ” الغلاف الجوى ” وهو عبارة عن مجموعة من غازات تحيط بالأرض تحتوى على على 78% من غاز النيتروجين و 21% أوكسجين والارجون وثاني أكسيد الكربون وبخار الماء ، والهيدروجين، والهليوم، والنيون، والزينون .. و غازات اخرى ..

    حسـناً.. ما عــلاقة هذا الكلام بالاحتباس الحرارى .. ؟
    الغلاف الجوى — بجانب دوره العبقرى فى حجب الأشعة الضارة القادمة إلينا من الشمس فإنه يقوم أيضاً بتنظيمهـا ومنع نفاذ كل الإشعاع الأرضي إلى الفضاء الخارجي وذلك عن طريق احتوائه لمجموعة من الغازات تحمل اسم ” الغازات الدفيئة ” مسببةَ ما يسمى عملية ” الاحتباس الحرارى “..!
    ولك أن تتخيل أن بدون هذه الظاهرة يمكن أن ينخفض متوسط درجة الحرارة على الأرض من ” 15 درجة مئوية حاليا ” الى ” 18 درجة تحت الصفر “.. ولهــذا فإن ” الاحتباس الحرارى ” سبب رئيسى لضمان حياة مناسبة لك على الكوكب الأزرق .. !





    إن كان المتهم الوحيد بريئ .. فمن يقف وراء الوضـع الـحرج الذى نعيشه ؟ ، .. وما علاقة اسم ” الاحتباس الحرارى ” بالموضوع !؟
    فى الحقيقة هذه المشكلة لها عدة تفسيـرات .. منها ما يوافق الصورة المُـرعبة الحالية .. وآخرى ترى ان الحكاية ليست بهذا الحجم المبالغ فيه ..
    الإتجاه الأول : ثورة الانســان الصناعية ..
    نتيجة للثورة الصناعية والنشاط البشرى السلبى من استخدام مُفرط للنفط والغاز وغيرها من الطاقات الضاره الغير متجددة، إلى جانب الاسراف فى عمليات قطع للغابات وإلتهام المساحات الخضراء، زادت غازات مثل ثانى اكسيد الكربون، والميثـان، وبتروكسيد الازوت بنسب تترواح بين ( 30- 145 – 15 ) % فى الغلاف الجوى فى فتره قرنين ونصف..!
    وتعد هذه الأسماء من ضمن” الغازات الدفيئة ” التى ذكرناها، ولهذا فإن معدل الحرارة أخذ فى الإرتفاع فى منذ بدء الثورة الصناعية حتى اللحظة.

    فى هذا الجزء يمكننا القول أن سوء إدارة الإنسان لثورته تسبب فى زيادة نسبة الغازات الدفيئة وبالأخص ثانى اكسيد الكربون ونتيجة لذلك أرتفعت درجة الحرارة وكثرت التقلبات المناخية كما نلاحظ الآن ..
    لكن الأهم من ذلك إثباته أن ما يخاف منه العالم حالياً ليس ظاهرة الاحتباس الحرارى فى حد ذاتها .. بل الحقيقة تقول أن المشكلة ملخصهـا ” زيادة فى معدل الإحتباس الحرارى ” !
    الإتجاه الثانى : الحقيقة التاريخية – دورة الحياة
    مؤيدى هذا الإتجاه يرون أن هناك دورات لارتفاع وانخفاض درجات الحرارة على الأرض ، و المناخ يشهد فترات ساخنة و أخرى باردة بشكل متناوب، مستدليــن بحقيقة تاريخية ظهرت مع بداية الفترة الباردة التي كانت بين القرنين 17 و 18 في أوروبا ( سُميت فى بعض الأحيان بالفتره الجليدية )..
    بعد هذه الفترة بأعوام حدث ارتفاع في درجة حرارة الأرض بالتحديد فى أوائل القرن التاسع عشــر واستمرت بصورة تصاعدية لمنتصف الأربعينيات..، و منذ هذا الوقت وحتى أوائل السبعينيات حدث انخفاض مرة اخرى فى درجات الحرارة بصورة ملفته حتى تنبأ البعض ” بعصر جليدى جديد ” !
    لكن بالتأكيد هذا الكلام اصبح فى طى النسيان مع ارتفاع درجات الحرارة مرة اخرى منذ أواخر القرن الماضى وحتى يومنا هذا .. !



    إذاً هذا الإتجاه يثبت أن فكرة تصاعد درجات الحرارة بصورة مطلقة لن تحدث، وأنه سيأتى فترة وتعود ” دورة الحياة ” للعمل مرةً أُخـرى وستنخفض درجة الحرارة حتماً، وبالتالى لا خوف من ” الاحتباس الحرارى ” !
    الإتجاه الثالث : الشمس هى السبب
    وبين الإنسان ودورة حياة الأرض يرى آخرون القصة بشكل مختلف تماماً، هم يوقنون أن هناك نشاط شمسى ملحوظ مسبباً ما يسمى ” الاشعة الشمسية “، والتى تعمل على تقليل كمية الأشعة الكونية ( المسببة للسحب الكونية : وهى تساعد على تبريد جزئى للحرارة التى حبسها الغلاف الجوى ) .. ، وبالتالي توترت درجة حرارة الأرض بشكل ملحوظ، لكن حتماً سيكون هناك وقت ينخفض فيه هذا النشاط وبالتالى ستتكوّن السحب المبردة وتقل درجة الحرارة إلى المعدل الطبيعى !

    أنصار هذا الإتجاه يؤيدون جزء كبير من اصحاب دورة الحياة ولا يـُـحمِّلون الإنسان المسئولية الكاملة لإرتفاع درجات الحرارة، ويضعون الشمس فى قفص الإتهام ..! ولكنهم فى جميع الأحوال يقللون بشكل كبير من خطورة الإحتباس الحرارى” المؤقت ” .!
    الآن .. أمامك ثلاثة اسباب يمكنك أن تميل إلى اياً منهم .. لكنى أدعوك ” لتسير مع الجميع ” لنهاية الطريق .. و نعود مرة اخرى للنقطة الأولى التى تـُحمِل ثورة الإنسان السبب الرئيسى لما وصلت إليه الأرض ..

    الإنســان لم يكتفى بما أفســده .. ويبحث عن ماهو أسوأ ..!
    الكثير من العلماء يعتبرون القطب الشمال والجنوبى هما ميزان المناخ على الكرة الأرضية .. ولهما دور رئيسى فى المحافظة على درجة مناسبة إلى جانب الغلاف الجوى، وبناء عليه فإن أى تغيير يطرأ عليهم سيقابله مباشرةً خلل فى النظام العالمى ..
    ولأننا دائما نميل لخرق الطبيعة فإن عمليـات التنقيب على النفط ازدادت بشكل ملوحظ مؤخراً فى القطب الشمالى حتى تم إكتشاف أضخم حقل للنفط الخفيف من قبل روسيـا، ويقدر احتياطي النفط بالحقل بأكثر من 100 مليون طن، وهذا يعنى ظهور منطقة نفطية غنية جداً، ربما تعادل ” مبدئياً ” إجمالى إحتـياطى المملكة العربية السعودية !
    لذلك فإن إكتشاف حقل بوبيدا ( كما أطلقوا عليه ) يعنى فتح الباب أمام الكثير من الخلل فى ميزان الكرة الأرضية !

    لو افترضنا أننا لم نهتم بما تعانى منه الطبيعة و تتحمله الأرض من أعباء فسـاد وطغيان الانسان .. ماهـــى النتيجة المتوقعة ..؟
    إن صحت النظرية الأولى و استمر الإنسان بالعبث فى ركائزها الأساسية، فإن درجات الحرارة ستتغيـّر بشكل غير مسبوق .. وبالتالى ستزداد التقلبات برتم مـُرعب، ونتيجة لهذا فإن الأرض ستتجه لمرحلة خطيرة تبدأ معها ملامحها فى التغيير بشكل لم يحدث منذ ” تكوّن القارات ” ..!
    >> شرارة البداية يحملهـا الجليد المنتشر فى القطبين حينمـا يتجه للزوبان دون توقف .. ونتيجة لذلك سيزداد منسوب المياه فى البحار والمحيطات بسرعة هائلة، وتكثُر الفيضانات مما يؤدى إلى غرق مساحات عملاقة من اليابسة، وهذا يعنى اختفاء أجزاء كبيرة من القارات.


    لمزيد من الإثارة إليك صور مستقبلية لشكل العالم ” الجديـــد ” بعد حدوث الكارثة !






    نعود مره أخرى لتكملةً مسلسل الكوراث، موجات الجفاف بدأت فى الانتشار وسينتج عنها النقيض تماماً من تصحر وجفاف لبعض الأنهار والبحيرات إلى جانب زيادة فى معدل حرائق الغابات !
    الحياة العامة لن تسلم بتفشـــى العديد من الأمراض والأوبئة، يتبعها موت وانقراض مجموعة كبيرة من الكائنات الحية و تزداد نسبة التلوث بشكل كارثى، وبهـذا فإن الحياة ستكون على المحك !

    الأمر اصبح الآن مُرعب .. فهل هناك حلول يمكن ان توقف هذا المـد الخطيـر مستقبلاً ؟
    بالطبع حاول العلماء تقديم حلول كثيرة لمواجهة الخطر، ولعل معظمها يُركز على التقليل من نسبة غاز ثانى اكسيد الكربون فى الغلاف الجوى، منها محاولات لإيجاد مصادر جديدة للطاقة العضوية و المستدامة لتكون بديل عن الطاقات الحاليـة، و الإعتماد بشكل أساسى على العمارة الخضراء للإندماج اكثر مع البيئة، إلى جانب وضع قوانين صارمة على كل ما يتعلق بكلمة تصنيع.
    أغرب هذه الحلول يأتى مع فكرة استخلاص غاز ثانى اكسيد الكربون من الجو بطريقة مبتكرة و ضخه فى قاع المحيطات بنسبة لا تُـؤثر على المنظومة البحـرية ..! أو إيجاد طريقة أكثر فاعلية لضخة فى باطن الأرض لمنع خروجة للغلاف مرة اخرى! وأعتقد ان هذا الحــل ليس واقعى على الأقل فى الوقت الحالى ..



    لكـن .. هل سيواجه العلماء وحدهم الخطر .. أما للدول المتقدمة دور فى هذا ..؟
    فى العام 1992م انتفض العالم أخيراً تحت مظلة الأمم المتحدة من أجل وضع حد لهذه الفوضى، كانت النتيجة مُـبشرة للغاية بإعلانهم عن ( معاهدة كيوتو – Kyoto Protocol ) التى تهدف لوضع التزامات قانونية للحد من انبعاث المواد التى تتحكم فى تركيز الغازات الدفيئة في الغلاف الجوى، كما احتوت على جزء رائع بإلزام الدول الصناعية بتقديم المساعدات للدول النامية لتحقق نفس الهدف ..
    – قامت 174 دولة بالتصديق على بروتوكول كيوتو بشكـل مـُـحفز للغاية، لكن عام 2001م شهد خيبة أمل بتراجع بعض الدول عن التصديق وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأمريكية بحجة التكلفة العاليه لقوانين كيوتو مقارنة بمنافعة ! وهذا يعنى أن ” الدولة المسببة لـ 25% ” من انبعاثات الغازات الدفيئة ” تسحب يدهـا بصورة مـُغزية، وبذلك فإن الخطوة الأكثر جدية فى التاريخ الحديث اصبحت فى خطر !

    حتى هذه اللحظة .. يتفق الجميع على ان هذا هو مستقبـلنا البائس، وبالتالى انتفض العالم بعد طــول انتظار .. وسارع بـوضع حلول ضرورية وأخرى تحتاج لمستقبل ليحقـقهـا ..! وكــأن الانسـان بإستطاعته أن يصـل بالأرض لمرحلة تُمكِـنها من مواجهة الخطر الوشيـك ..
    نأتى الآن إلى نقطة محورية فى حديثنـا.. هل فعلاً تغيّر مناخ الأرض ضحية لتقدم الانسان ؟
    بكل حيادية فى جميع الإحتمالات السابقة.. لا يمكن أبداً إهمال تأثير الإنسان الكارثى على الأرض .. سواء بعد الثورة الصناعية او قبل ذلك، الآية الكريمة ( ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ ) تقول أن دائمــاً ما يشرب الإنســان من نتاج أفعـاله سابقاً.. حتى وإن كان التركيز هنا على المعصية، لكنها تعطى رسالة هامة مضمونها اننا نتحكم بشكل كبير بمستقبــلنا، إن فعلنا صواب سنحصد الخير وإن افســدنا سنحصد دمار فى النهاية ..!
    لـــــــكن.. ربما لا ولن يصل هذا الفســاد إلى المستوى الذى يضع الحياة على حافة الهاوية و يتحكم بمستقبل منظومة وضعها الله لهذا الكوكب، وبالتالى فإن الحلول التى سيجتهد فى تقديمها بنو البشـر ربما لن تساعد فى حل أى شىء، سواء ستحدث فعلا أم لا .. !

    أدعـــوك الآن لاستراحة خفيفة ترى فيهـا لقطات مأساوية عنوانها ( حدث بالفعـل ) ، كانت للأسف ضحية لتقلبات المناخ فى الفترة الأخيرة ..


    الصــور السابقة ربما تعكس الوضع الحرج الذى نعيشه لتأكــد أن الكارثة فى طريقها للحدوث فعلا… وان الحكاية كلــها مجرد وقت لا أكثر ولا أقـل، أو تعطى النقيض تماماُ بإحياء نظرية ” دورة الحياة ” والإشارة من بعيد إلى بدايات تكوّن الصحارى و جليد القطبين ” كنظام كلاسيكى ” وضعه الله للأرض منذ بدء الخليقة !
    وهذا الكلام يدفعنا لوضع ثلاثة احتمــالات مستقبليـة نُنهى بها هذا الحديث الطــويل ! ..
    أولاً : الكارثة ستحدث كمرحلة إنتقالية طبيعية وضعــها الله تعالى للأرض دون تدخل مُؤثر من الإنسان سواء بالإيجاب أو بالسلب، وهذا يعنى ان الحكاية كلها مجرد وقت !
    ثانياً : المشكلة إن كانت بسبب الإنسان فعلاً … فإنه إما أن يكمل ما بدأه مع الثورة الصناعية إلى نهاية مأساوية .. أو يقدم حلول أكثر جدية.. قد تجعلة مشارك فى حماية الأجيال القادمة ..
    ثالثـاً : نظرية دورة الحياة تعتلى منصات التتويج من جديد، و ستعود درجات الحرارة يوماً ما لطبيعتها، وبالتالى كل ما ذكرناه فى الأعلى سيصبح بلا فائدة !

    حان الآن العودة من جديد إلى واقعنا الآمن، وبم أنك ” صبرت ” حتى تصل إلى هذه النقطة، فـأنت تستحق القليل من الراحة، وبعدهـا أدعوك لتحكم على الموضوع من ” منظورك أنت ” (( و حاول ألا تتجاهل التساؤلات التالية ))..
    هل فعلاً ( الأحترار العالمــى – الاحتباس الحرارى ) قضية تستحق هذا الكم الهائل من القلق ؟ وإن كان الأمر كذلك فهل المستقبـل محكوم بما سنقدمة نحن بـنو البشـر من حلول ..؟ أم أن الموضوع أخذ أكثر من حقه وهو مسألة وقت وستعود الحياة إلى طبيعتها يوما ما !؟

  2. #2
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: June-2018
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 31,258 المواضيع: 298
    التقييم: 26268
    شكــــــــــراً جزيــــــــــلاً لــــــك..

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال