كلُّ ألفاظ الوداع مُرّة، والموت مُر،وكلُّ شيءٍ يسرُق الإنسان من الإنسان مُر .
كلُّ ألفاظ الوداع مُرّة، والموت مُر،وكلُّ شيءٍ يسرُق الإنسان من الإنسان مُر .
سَتُدرِكُ ياصاحِبي -وأرجو ألَّا يَكونَ ذلك مُتأخِرًا- أن المُتعة تَكمُنُ في الطريقِ وليسَ في الوصول ، وأنَّه بإمكانك صنعُ سعادتك بما هو متاحٌ بين يديك بدلًا من البحثِ عنها بعيدًا عنك، وأن العنايةَ بتَفاصيلِك الصغيرة تُشَّكِلُ لوحةَ راحتِك الكبيرة ، وأن الرضا حينَ يسكُنك سيُحيلُ الحياةَ جَنَّةً بين يديك.
![]()
مامش من وره عيونك مجان بگلبي للوادم
سجاد فلاح
المشكلة تكمن في انّك غير قادر على الوصف ، لذالك تلجأ الى اللهجة العراقية البحتة فتقول ( يعني شسوي اذا احبّها )، ( شبيدي اذا گلبي ايريدها ) ، ( عيونها يربي ) . لان العراقيون وحدهم من يعرفون الحبّ ويكونون أهلًا لهُ ، فلا تخذلهم لهجتهم .
"إِذا ضيَّقتَ أمرًا ضاقَ جدًا
وإِن هوَّنتَ ما قد عزَّ هانا
فلا تهلكْ بشيءٍ فاتَ يأسًا
فكم أمرٍ تصعَّبَ ثُمَ لانا
![]()
ليتنا لم نتحدث منذ البداية؛ ليتني يومها تأخرتُ فى النوم عشرُ دقائق أخرى، كنت اختصرت عمراً كاملاً من الوجع.
![]()
بعدنّه ننـام زعلانين ، مدري منين بس هوآي زعلآنين
![]()
الوقت مناِسب جداً لسماع أُغنية معك .
التعديل الأخير تم بواسطة MiSsO ; 1/February/2020 الساعة 7:55 am
- أحبُّ الرسائلَ الطويلة ، التي يصيغُها القلبُ لا العقل ، الغير مُرتبة ، المليئة بـ الحُب ، التي تُشعركَ بـ أنك تسمعُ صاحبهَا يقرؤها عليك ، تلكَ الرسائلُ التي تُعيدُها مرارًا وفي كُل مرة كـ أنها المرة الأولى ، الغيرُ متوقعة ، والمُوجهة خِصيصًا لـ أجلك .