مشتاقه لأيام بغداد... وسيارتنه البرازيلي إلتي كانت تجمعنه رغم صغرها واحنه أكثر من ست نفرات.. كنت احب الطريق خاصه وابي يفتح اغاني ياس خضر
وامي تجلس بجانبه وانا بين أحضانها لأنني الصغيرة المدللة... حالما نصل اشتنشق عبير الحريه.. كأنني خرجت من المقبرة للتو.. تعود لي الحياة وانا اركض ويدي بيد اختي التي تكبرني بعام ونصف بين نافورات ساحة الاحتفالات.. وكانت أجمل لحظات عمري حينما نمر تحت اقواس ( بغداد ترحب بكم)
احساس لن يعود أبدا مره اخرى