★
مضت 4أعوام عن أنفصالي عنها
حتى جاء اليوم الذي لعب القدر دوره
اجتمعنا في لحظة عابرة في الاسواق
كان برفقتها رجل وسيم يبدو عليه ملامح الوقار
وفي يديها طفلة صغيرة تكاد أن تكون ملائكاً صغيراً
لقد خطفت قلبي كما لم يفعله طفل من قبل
أبتسمت تلك الصغيرة وكأنها تقول لي نحن عائلة سعيدة
اما ذلك الوسيم فكان يستحقها
وانا استحق الجحيم
.